في غفلة عن كل شيء
بعد انقضاء الزوال
أعلم أني ...لا أمتلك الألم
في نزيف وريد النور
دون أن ينضب
و في تقلب الأشواق
و مدى الاضطراب
فأنا لا أحبك حين أتألم
و لا أتألم حين أحبك
لكنني أحبك لأنني بك عرفت كيف ينتفي الألم
و انه في مجد التحليق
لا يؤلم الخفق جنحي الممتدين
و داعا أيتها الحفر العميقة
و لتغفري لي عتمتي المنيرة
فقد ...
آليت على نفسي السقوط إلى الأعلى
هناك ..حيث مسقط الروح
أسمهان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق