في الفصل الثاني من ليلى
يأتي منقذ لا يعلم شيئا عن حياة الغابات
يحمل قوسا من هموم يصارع طواحين أعاصير النفوس يقول الكثير
لكنه ضعيف لدرجة الانزلاق
في لحظات ضعفه الأخيرة
هجرت ليلى طريقها
عادت محملة بهموم شروق الشمس والسموات العجاف
وقضية بوذا
أرادت الكثير ....لكن الألم اعتصر روحها في كأس نبيذ مخضرم شده شوق طبيعة وحشية....
عندها علمت أن المنقذ ذئب آخر استخلص عطر زهور البراءة وضعها بقارورة نبي وجعلها رائحة لحلاقة ذقنه الشائكة
انطلقت بعيدا ......حيث لا ذئاب
فقط عيدان بخور ومحبة
بقلمي ماجدولين الجرماني
يأتي منقذ لا يعلم شيئا عن حياة الغابات
يحمل قوسا من هموم يصارع طواحين أعاصير النفوس يقول الكثير
لكنه ضعيف لدرجة الانزلاق
في لحظات ضعفه الأخيرة
هجرت ليلى طريقها
عادت محملة بهموم شروق الشمس والسموات العجاف
وقضية بوذا
أرادت الكثير ....لكن الألم اعتصر روحها في كأس نبيذ مخضرم شده شوق طبيعة وحشية....
عندها علمت أن المنقذ ذئب آخر استخلص عطر زهور البراءة وضعها بقارورة نبي وجعلها رائحة لحلاقة ذقنه الشائكة
انطلقت بعيدا ......حيث لا ذئاب
فقط عيدان بخور ومحبة
بقلمي ماجدولين الجرماني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق