كم طلبتُ
في الهوى
ما لا انالهُ ...
واسألُ
مَن لم يُعفِني
ذلّ السّؤالِ !
ذهبتْ
ايام الشّبابِ
سِراعا ...
حبّذا لو
رَجعتْ
تلك اللّيالِ ؟!
فلا تلتمسِ
الوِصالَ من الـتي ...
واصلتَها
بالهجرِ
لمّا رأتْ
شَيب القذالِ !
ويا صاحبي
لا تكُن
طالبا ما لا يُنالُ
حيث كانت
تُمنّيكَ
من حُسنِ
الوِصالِ !
(82)
يا مَن
دمي دونك ِ
مسفوك !
وكلُ حُرٍّ
أبيٍّ
لديكِ
مملوكُ
حَقُكِ
لأنكِ
كَفِضّةٍ
مَسبوكةٍ
او ذَهبٍ
خالصٍ
مَسبوكِ !
فما الذ ّ
و اطيبَ العيش
في بحبوحةِ
الحُبِّ
الا انهُ
عن قريبٍ
كلّهُ متروكُ !
وحيثُ
انَّ حُبّي لها
مَقفولة ٌابوابهُ
ولا ثمّة َ
طريقٌ له ُ
مَسلوكٌ !!
في الهوى
ما لا انالهُ ...
واسألُ
مَن لم يُعفِني
ذلّ السّؤالِ !
ذهبتْ
ايام الشّبابِ
سِراعا ...
حبّذا لو
رَجعتْ
تلك اللّيالِ ؟!
فلا تلتمسِ
الوِصالَ من الـتي ...
واصلتَها
بالهجرِ
لمّا رأتْ
شَيب القذالِ !
ويا صاحبي
لا تكُن
طالبا ما لا يُنالُ
حيث كانت
تُمنّيكَ
من حُسنِ
الوِصالِ !
(82)
يا مَن
دمي دونك ِ
مسفوك !
وكلُ حُرٍّ
أبيٍّ
لديكِ
مملوكُ
حَقُكِ
لأنكِ
كَفِضّةٍ
مَسبوكةٍ
او ذَهبٍ
خالصٍ
مَسبوكِ !
فما الذ ّ
و اطيبَ العيش
في بحبوحةِ
الحُبِّ
الا انهُ
عن قريبٍ
كلّهُ متروكُ !
وحيثُ
انَّ حُبّي لها
مَقفولة ٌابوابهُ
ولا ثمّة َ
طريقٌ له ُ
مَسلوكٌ !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق