يدهُ التي انسابتْ على شعري
شلالٌ فاضَ يريدُ أن يغرق
في اللحظ حققتُ ألف أمنيةٍا
وصيدي من غنائمه ألف الف فرق
عارهُ وصمةُ شرفٍ في حَنيني
وخطيئتي التي أبعادها أعشق
رغم أنفِ رصانةٍ سكنتني
كُتب على الشوق بالعناق أن يُحرق
كبرياءٌ اعتلاني ظنَّ لن يبالي
في حقائب الوصل مصيره يُسرق
عبدكَ قلبي في عرشك أضلعي
آنَّ له على يديك سيدي أن يُعتق
حبيبٌ معطفهُ خلف الأفق يلفني
وفجرهُ على ليلي لطالما أشرق
سربُ زمانٍ حطَّ رحالهُ في جبيني
ودفئكَ على برده َّقد أشفق
ارتكبتكَ معصيتي ،أديتكَ فريضتي
على دينك في شرع عشقي لا تقلق
أحنى إثمكَ كاهلي حتى خاصرتي
وثوبُ الثواب تَمزق في خِرق
لا تكترثْ معشوقي لا تبالي
في سنةِ العشق كل عاقلٍ أخرق
ــــ
نرجس عمران
سوريا
شلالٌ فاضَ يريدُ أن يغرق
في اللحظ حققتُ ألف أمنيةٍا
وصيدي من غنائمه ألف الف فرق
عارهُ وصمةُ شرفٍ في حَنيني
وخطيئتي التي أبعادها أعشق
رغم أنفِ رصانةٍ سكنتني
كُتب على الشوق بالعناق أن يُحرق
كبرياءٌ اعتلاني ظنَّ لن يبالي
في حقائب الوصل مصيره يُسرق
عبدكَ قلبي في عرشك أضلعي
آنَّ له على يديك سيدي أن يُعتق
حبيبٌ معطفهُ خلف الأفق يلفني
وفجرهُ على ليلي لطالما أشرق
سربُ زمانٍ حطَّ رحالهُ في جبيني
ودفئكَ على برده َّقد أشفق
ارتكبتكَ معصيتي ،أديتكَ فريضتي
على دينك في شرع عشقي لا تقلق
أحنى إثمكَ كاهلي حتى خاصرتي
وثوبُ الثواب تَمزق في خِرق
لا تكترثْ معشوقي لا تبالي
في سنةِ العشق كل عاقلٍ أخرق
ــــ
نرجس عمران
سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق