لعطر أمي
لقسمات أبي
للماضي البسيط
أحن ، أحن
لضوضاء أختي
لأحجيات جدتي
لحمام السلام
فوق دارنا
لرواياتي
لقصائدي
التي لم أكمل نضمها
للعبة الحجلة
وقرينات حينا
لفصل الصيف والخريف
للشتاء والربيع
في قريتنا النائية
لدقات جرس
مدرستي القديمة
لأيام الأسبوع
واستعمال الزمان
آنذاك ...
لمعلمتي الصارمة
أحن ، أحن
لللبن من نعاج بدوية
للسمن في جراة طينية
للرغيف على نار هادئة
لفساتيني وأحذيتي
الظيقة
لواسطة عقدي
وأساوري البلاستيكية
لشدو الكروان
وقصبات الزيتون
للحقول الخضراء
ورزمات التبن
لخم الدجاج
وصيحات الديكة
للأعياد و المواسم
لظفائر النساء السوداء
وجلساتهن ... في العشي
لعبء الحطب
على ظهورهن
لزخات المطر
ورائحة التراب
لعطر أمي
وقسمات أبي
للماضي البسيط
أحن ... سأحن ...
أمينة أحمد نورالدين
لقسمات أبي
للماضي البسيط
أحن ، أحن
لضوضاء أختي
لأحجيات جدتي
لحمام السلام
فوق دارنا
لرواياتي
لقصائدي
التي لم أكمل نضمها
للعبة الحجلة
وقرينات حينا
لفصل الصيف والخريف
للشتاء والربيع
في قريتنا النائية
لدقات جرس
مدرستي القديمة
لأيام الأسبوع
واستعمال الزمان
آنذاك ...
لمعلمتي الصارمة
أحن ، أحن
لللبن من نعاج بدوية
للسمن في جراة طينية
للرغيف على نار هادئة
لفساتيني وأحذيتي
الظيقة
لواسطة عقدي
وأساوري البلاستيكية
لشدو الكروان
وقصبات الزيتون
للحقول الخضراء
ورزمات التبن
لخم الدجاج
وصيحات الديكة
للأعياد و المواسم
لظفائر النساء السوداء
وجلساتهن ... في العشي
لعبء الحطب
على ظهورهن
لزخات المطر
ورائحة التراب
لعطر أمي
وقسمات أبي
للماضي البسيط
أحن ... سأحن ...
أمينة أحمد نورالدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق