أحكمت إغﻻق حقائب"زمن مضى"،ومن فوق كتفي رميتها لسحيق الهاوية..
ومذ نقي الفجر نهضت،ولﻷفق البعيد..سددت النظر.
حيث ينبع الفرح،يحدوه الخطو واثقا،يصاحبه الدؤوب في السير،والصدوق الدقيق بالعمل.
ليس مهما إن خبا وميض الضياء لبرهة؛إن كان يتلوه-بعد حين-وهج ﻷﻻء الجواهر والدرر.
فكم من جناح مهيض تقوى؛فتدرب.وتسامى في التحليق علوا؛فحط هناك بعيدا
فوق سامقات الذرى يتأمل. إيه يا ألما،حل بالجسم زمانا؛فصير ذا الجسم..نبراسا للشموس به تأتلق،وبذا الفكر..النجوم تتفجر! لن يتفتح جفن آمال..إن لم ينغمس بوقد فكر آخر..به يتكحل!! فبذا الوقد المتوهج..نعم به:يتجمل وبنوره تزهى النفوس،هي اﻷحلى هي اﻷجمل.
مريم زامل
فوق سامقات الذرى يتأمل. إيه يا ألما،حل بالجسم زمانا؛فصير ذا الجسم..نبراسا للشموس به تأتلق،وبذا الفكر..النجوم تتفجر! لن يتفتح جفن آمال..إن لم ينغمس بوقد فكر آخر..به يتكحل!! فبذا الوقد المتوهج..نعم به:يتجمل وبنوره تزهى النفوس،هي اﻷحلى هي اﻷجمل.
مريم زامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق