كتبت زينب محمد :
كثير من الناس يصرون علي أن يمشوا عكس اﻹتجاه في الطريق
وهؤﻻء البشر يسببون إزعاج لكل من يمشي في الطريق السليم ويسمعون ما ﻻ يعجبهم من كل من يسير في الطريق ذلك ﻷنهم يتسببون في عرقلة الطريق - مع إحتمالية وقوع حوادث تؤدي إلي وفاتهم هم ومن معهم .
تماما كما في حياتنا التي نعيشها إذا أردنا أن نمشي عكس اﻹتجاه السليم نجد ونسمع ما ﻻ يرضينا علي اﻹطﻻق .
فﻻبد لنا أﻻ نمشي عكس اﻹتجاه وأن نمشي في الطريق السليم الصحيح كما علمنا ديننا وربانا آباؤنا وأمهاتنا ومعلمينا إنه طريق اﻷمان - طريق الخﻻص والصﻻح طريق الهدايه &
وأن نتمسك بهذا اﻹتجاه السليم في الحياه وأن نتمسك أيضا بما علمنا معلمونا وأهالينا وهو أن المبادئ واﻷخﻻقيات التي تربينا عليها ﻻااااا تتجزأ أبدا #
ويجب إتباع هذا المنهج كي ﻻ نتعثر في مشوار حياتنا وﻻنستمع إلي ماﻻيعجبنا وﻻيرضينا
لقد أودع الله في قلوبنا البوصله التي ﻻ تخطئ وهي إسمها { الفطره والبداهه }
ليعد كل منا إلي قلبه في ساعة الخلوه
وسوف يدله قلبه ويذكره بكل شيئ حرام كان أو حﻻل ¤
عكس اﻹتجاه لوحه نكتبها بأيدينا ويقرأها أوﻻدنا وأحفادنا من بعدنا ×
نحن ننعي كل من سار عكس اﻹتجاه
وإنحرف عن الطريف السليم طريق الهدايه #
حقا " أنت ﻻتهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء "
ففي حياتنا اليوميه ﻻتوجد ضبطيه قضائيه و ﻻيمكن أن نفعلها لتحويل مسار من إختار أن يسير عكس اﻹتجاه ×
ولكنها دعوه ربانيه إلهيه لكل البشر يالسير علي الصراط المستقيم ¤
وﻻ يوجد.هناك تخصيص للبشر الذين يفضلون السير في اﻹتجاه السليم ولكن التخصيص يكون في اﻵخره
إما الجنه ونعيمها
أو الجحيم وعذابه
إنه المارثون البشري الكل يجري ويلهث ليصل إلي ما يريد
ولكن الوسيله والطريقه التي يستخدمها اﻹنسان والمنهج الذي ينتهجه هما اﻷساس الذي نحاسب عليه ¤
إما بالتكريم والرحمه
أو بالعذاب والقذف في الجحيم إلي ماﻻ نهايه &
وفي اﻵخره ﻻيوجد تطبيب للخواطر
فسيخسر اﻹنسان كل شيئ ويندم علي كل أفعاله التي أدت به إلي هذه النهايه البشعه المذريه ■
فﻻبد من الشعور بالمسؤليه واﻹدراك بخطورة ما يفعله كل إنسان وﻻ مجال للتهوين فيما نفعله في الحياه بإرادتنا *
( أشدد به أزري ) آيه قالها موسي عليه السﻻم عن أخيه *
تؤكد لنا أن اﻹنسان مهما بلغ من مكانه ؛ فهو أحوج ما يكون لمن يشد أزره ويطمئن قلبه ؛ ويعاونه ؛ ويسانده ؛ ويذكره بالله ¤
كلنا بنتولد في لفه وبنموت في لفه وبين اللفه واللفه بناخد في الحياه لفه
وﻻبد من أن تكون لفة حياتنا بيضاء ناصعة البياض ﻻيشوبها أي لون يغضب ربنا الرحمن الكريم **
( أستاذه / زينب محمد )
كثير من الناس يصرون علي أن يمشوا عكس اﻹتجاه في الطريق
وهؤﻻء البشر يسببون إزعاج لكل من يمشي في الطريق السليم ويسمعون ما ﻻ يعجبهم من كل من يسير في الطريق ذلك ﻷنهم يتسببون في عرقلة الطريق - مع إحتمالية وقوع حوادث تؤدي إلي وفاتهم هم ومن معهم .
تماما كما في حياتنا التي نعيشها إذا أردنا أن نمشي عكس اﻹتجاه السليم نجد ونسمع ما ﻻ يرضينا علي اﻹطﻻق .
فﻻبد لنا أﻻ نمشي عكس اﻹتجاه وأن نمشي في الطريق السليم الصحيح كما علمنا ديننا وربانا آباؤنا وأمهاتنا ومعلمينا إنه طريق اﻷمان - طريق الخﻻص والصﻻح طريق الهدايه &
وأن نتمسك بهذا اﻹتجاه السليم في الحياه وأن نتمسك أيضا بما علمنا معلمونا وأهالينا وهو أن المبادئ واﻷخﻻقيات التي تربينا عليها ﻻااااا تتجزأ أبدا #
ويجب إتباع هذا المنهج كي ﻻ نتعثر في مشوار حياتنا وﻻنستمع إلي ماﻻيعجبنا وﻻيرضينا
لقد أودع الله في قلوبنا البوصله التي ﻻ تخطئ وهي إسمها { الفطره والبداهه }
ليعد كل منا إلي قلبه في ساعة الخلوه
وسوف يدله قلبه ويذكره بكل شيئ حرام كان أو حﻻل ¤
عكس اﻹتجاه لوحه نكتبها بأيدينا ويقرأها أوﻻدنا وأحفادنا من بعدنا ×
نحن ننعي كل من سار عكس اﻹتجاه
وإنحرف عن الطريف السليم طريق الهدايه #
حقا " أنت ﻻتهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء "
ففي حياتنا اليوميه ﻻتوجد ضبطيه قضائيه و ﻻيمكن أن نفعلها لتحويل مسار من إختار أن يسير عكس اﻹتجاه ×
ولكنها دعوه ربانيه إلهيه لكل البشر يالسير علي الصراط المستقيم ¤
وﻻ يوجد.هناك تخصيص للبشر الذين يفضلون السير في اﻹتجاه السليم ولكن التخصيص يكون في اﻵخره
إما الجنه ونعيمها
أو الجحيم وعذابه
إنه المارثون البشري الكل يجري ويلهث ليصل إلي ما يريد
ولكن الوسيله والطريقه التي يستخدمها اﻹنسان والمنهج الذي ينتهجه هما اﻷساس الذي نحاسب عليه ¤
إما بالتكريم والرحمه
أو بالعذاب والقذف في الجحيم إلي ماﻻ نهايه &
وفي اﻵخره ﻻيوجد تطبيب للخواطر
فسيخسر اﻹنسان كل شيئ ويندم علي كل أفعاله التي أدت به إلي هذه النهايه البشعه المذريه ■
فﻻبد من الشعور بالمسؤليه واﻹدراك بخطورة ما يفعله كل إنسان وﻻ مجال للتهوين فيما نفعله في الحياه بإرادتنا *
( أشدد به أزري ) آيه قالها موسي عليه السﻻم عن أخيه *
تؤكد لنا أن اﻹنسان مهما بلغ من مكانه ؛ فهو أحوج ما يكون لمن يشد أزره ويطمئن قلبه ؛ ويعاونه ؛ ويسانده ؛ ويذكره بالله ¤
كلنا بنتولد في لفه وبنموت في لفه وبين اللفه واللفه بناخد في الحياه لفه
وﻻبد من أن تكون لفة حياتنا بيضاء ناصعة البياض ﻻيشوبها أي لون يغضب ربنا الرحمن الكريم **
( أستاذه / زينب محمد )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق