صَوْتٌ لِصَوْتي صاحً فِيَّ وَغَرَّدا
وَبِكُلِ آياتِ الْتَفَكُّرِ جَدَّدا
لَمْلَمْتُ روحي في حُروفِ قَصائِدي
لآَقولَ لي ما قَدْ يُقالُ وَأُنْشِدا
ابْتَل في ماءِ الْنَهارِ بِواحَتي
وَأَنا التي فيها الْجَمالُ تَوَدَّدا
لا شَئَ مِثْلي لا وَمِثْلي لا أَرى
وَأَنا التي في الْشِّعْرِ لا لَنْ أجْهَدا
خُذْني إِلَيْكَ فَقَدْ تَناغَمَ حُزْنُنا
كَالْهارِبَيْنِ مِنَ الْرِياحِ إِلى الْرَّدى
هاجَ الْمَساءُ وَدَنْدَنَتْ أَشْواقُنا
وَالْفَجْرُ يَكْلَؤُنا ضِياءاً أَوْحَدا
قَدْ طابَ كَأْسُ الْخَمْرِ يُذْهِبُ هَمَّنا
يُسْقى بِـها مَـنْ بِالْـغَرامِ تَـزَوَّدا
نَخْتالُ تيهاً بَيْنَ أَنْهارِ الْهَوى
فَيَثورُ في أَعْماقِنا رَجْعُ الْصَّدى
صَمْتٌ يُناديني لأطْبَعَ قُبْلَةً
وَتُرابُ قَبْرِكَ لِلْمَواجِعِ رَدَّدا
أَيْلولُ قَدْ ثارَتْ رِياحُكَ حينَما
غادَرْتَ فَانْفَطَرَ الْفُؤادُ مُعانِدا
وَصُروفُ لَيْلٍ غابَ هَمْسُ حَديثنا
فَكَواهُ جَرْحٌ وَاسْتَكانَ وَضَمَّدا
هَبْني لَهيبَكَ قَدْ حَرَقْتُ قَصائِدي
مِنْ دونِ وَصْلٍ وَالْحَنينُ تَنَهدا
وَبِكُلِ آياتِ الْتَفَكُّرِ جَدَّدا
لَمْلَمْتُ روحي في حُروفِ قَصائِدي
لآَقولَ لي ما قَدْ يُقالُ وَأُنْشِدا
ابْتَل في ماءِ الْنَهارِ بِواحَتي
وَأَنا التي فيها الْجَمالُ تَوَدَّدا
لا شَئَ مِثْلي لا وَمِثْلي لا أَرى
وَأَنا التي في الْشِّعْرِ لا لَنْ أجْهَدا
خُذْني إِلَيْكَ فَقَدْ تَناغَمَ حُزْنُنا
كَالْهارِبَيْنِ مِنَ الْرِياحِ إِلى الْرَّدى
هاجَ الْمَساءُ وَدَنْدَنَتْ أَشْواقُنا
وَالْفَجْرُ يَكْلَؤُنا ضِياءاً أَوْحَدا
قَدْ طابَ كَأْسُ الْخَمْرِ يُذْهِبُ هَمَّنا
يُسْقى بِـها مَـنْ بِالْـغَرامِ تَـزَوَّدا
نَخْتالُ تيهاً بَيْنَ أَنْهارِ الْهَوى
فَيَثورُ في أَعْماقِنا رَجْعُ الْصَّدى
صَمْتٌ يُناديني لأطْبَعَ قُبْلَةً
وَتُرابُ قَبْرِكَ لِلْمَواجِعِ رَدَّدا
أَيْلولُ قَدْ ثارَتْ رِياحُكَ حينَما
غادَرْتَ فَانْفَطَرَ الْفُؤادُ مُعانِدا
وَصُروفُ لَيْلٍ غابَ هَمْسُ حَديثنا
فَكَواهُ جَرْحٌ وَاسْتَكانَ وَضَمَّدا
هَبْني لَهيبَكَ قَدْ حَرَقْتُ قَصائِدي
مِنْ دونِ وَصْلٍ وَالْحَنينُ تَنَهدا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق