اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

ﻻ تسألني كيف || زينب محمد

كتبت : زينب محمد
 ﻻ تسألني كيف ! ولماذا !
وﻻ تتهمني بالساديه ؛ أو بالعدوانيه ◆
فأنا لم أختار العذاب ؛ ولم يكن له أي بديل عندي : فقد أضطررت لمصادقته والتآلف معه ●
لقد قاومته مرات ومرات # ولكنه كان يفرض نفسه علي ■
ﻻ أخفيكم سرا أنني حاولت الهروب منه بل وأقدمت علي قتله عدة مرات
ولكني تراجعت .


ﻻ ﻷنه أقوي مني ولكن ﻷني لم أجد غيره أمامي يأخذ بيدي ويخطو معي في دروب حياتي ويحنو علي ●

لهذه اﻷسباب إضطررت للتعايش معه ؛ لعله يصبح صديقا وفيا لي ويحتويني . ( وقد كان بالفعل )
كنت أسمع أحيانا عن شيئ إسمه . * السعاده *
سألت عنها : وتواصلت معها : ودار بالفعل حديثا بيني وبينها

ولكن حديثنا لم يستمر إﻻ وقتا قليﻻ
فقد أغلقت الخط معي لﻷسف بعدما قالت لي {لﻷسف كل اﻷماكن شاغره }

وتلقفتني اﻷفكار الحزينه وقتها ◆◆ وندمت علي مجرد محاولتي التواصل مع ما تدعي ( بالسعاده )
فلم أجد لي مكانا في محرابها لﻷسف

وعدت أبحث عن صديقي الوفي المخلص ( العذاب )
ووجدته في إنتظاري و مرحبا بي فإرتميت في أحضانه باكيه نادمه علي مجرد إبتعادي عنه ولو لبرهة من الزمن فسامحني و إحتضني وأصبحنا أكثر تقاربا ومحبة من قبل ‏‎heart‎‏ رمز تعبيري . ولذلك تآلفت معه وهيمت فيه عشقا

فأهﻻ بك أيها العذاب / وهنيئا لكل منا باﻵخر : فأنا لم أجد أخلص وأحن منك علي في هذه الحياه ♡

ووقعنا عقدا أنا والعذاب علي أﻻ نفترق طوال الحياه
ومضيت علي العقد بدمي الذي أساله عذابي '''''

◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇
لن نستطيع حمل حقائب الحياه وحدنا
نحن بحاجه دائما لمن يحمل عنا شيئا من أيامنا
فالروح التي ﻻتشاركها روح أخري
تمرض وتموت وهي علي قيد الحياه

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇
كاتبتكم المحبه لكم علي الدوام *
{ أستاذه / زينب محمد }

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...