شــدواً لعينيكِ غنّــــى العشْقَ مُبْتَسما
وصاغَ مـــنْ وجـــدِ أحلامِ الهوى نَغَما
وَمَوْسَـــــقَ الشَــوْقَ تيّاهاً يــرنِّمــهُ
الـــــى اليمامــةِ جهـراً بعدما كَتـَما
لمّا رآى السحرَ فـــي عينيكِ مُمْتَشِقاً
سيفاً مــــن الكُحْلِ هاجَ القَلْبُ واضْطَرَما
يَطُوْفُ بِـي أَنــَّـةً حَيْرى لتُشْعِلَني
وتَسْتَبيحَ دَمي كــي أسكـبَ الألما
ويحتويني أسـى العُشّاقِ فـــي وَطَنٍ
إذْ لايَروْنَ وروداً بــل يَــرونَ دمـــا
ومنْ قواميسِ حُزْنِ الأرضِ لـــي لغةٌ
أنا العراقــــيُّ شــدوي طاولَ القِمَمَا
يا مــنْ تعيشينَ فــــي روحي مهفهفةً
بريشةِ الوجدِ قلبي مـــــن جوى رسما
نهراً من العشقِ يجري فـــــي مخيّلتي
مابينَ شــاطـــــئهِ عُشــْـبُ الحنانِ نما
وبينَ أوردتــــــــي نبــــضٌ يسائِلـــني
ما قلتــــهُ الأنَ حـــقاً كانَ أمْ حُلُـــــــما
فقـلتُ للنبضِ حقاً أنـّـني ثَمِـلٌ
إنْ لمْ تصدّقْ بِقَوْلــي فاسْألِ القَلَما
قيس الحاج جلاب الحسيني
وصاغَ مـــنْ وجـــدِ أحلامِ الهوى نَغَما
وَمَوْسَـــــقَ الشَــوْقَ تيّاهاً يــرنِّمــهُ
الـــــى اليمامــةِ جهـراً بعدما كَتـَما
لمّا رآى السحرَ فـــي عينيكِ مُمْتَشِقاً
سيفاً مــــن الكُحْلِ هاجَ القَلْبُ واضْطَرَما
يَطُوْفُ بِـي أَنــَّـةً حَيْرى لتُشْعِلَني
وتَسْتَبيحَ دَمي كــي أسكـبَ الألما
ويحتويني أسـى العُشّاقِ فـــي وَطَنٍ
إذْ لايَروْنَ وروداً بــل يَــرونَ دمـــا
ومنْ قواميسِ حُزْنِ الأرضِ لـــي لغةٌ
أنا العراقــــيُّ شــدوي طاولَ القِمَمَا
يا مــنْ تعيشينَ فــــي روحي مهفهفةً
بريشةِ الوجدِ قلبي مـــــن جوى رسما
نهراً من العشقِ يجري فـــــي مخيّلتي
مابينَ شــاطـــــئهِ عُشــْـبُ الحنانِ نما
وبينَ أوردتــــــــي نبــــضٌ يسائِلـــني
ما قلتــــهُ الأنَ حـــقاً كانَ أمْ حُلُـــــــما
فقـلتُ للنبضِ حقاً أنـّـني ثَمِـلٌ
إنْ لمْ تصدّقْ بِقَوْلــي فاسْألِ القَلَما
قيس الحاج جلاب الحسيني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق