ليل يزحف على رموش القلق
على طاولة دمشقيّة تتراكم
أوجاع وترتصف
هٌناك ما يكفي مِن وساوس
تنهض
وسراديب تكره تطفل الضوء
يُصافحني الوحي هذه المرّة
على غير عادته يبتسم
أهو الهدوء الذي يسبق
العاصفة
أخمن مِن هدنة قصيرة تمرّ
وأجتاز المجرّة بلحظة مجنونة
بامتياز تنقلني قفزاتي
يستضيفني المستحيل على
مائدته العامرة
مابين سطر وسطر مسافة
عمر
برهات تعبث ضجرة
مطبّات تشهق
الحب الكفيف وعجز الوطن
أو حقاً يعجز صاحب الشمس
أتظاهر بالنوم ريثما
وتتسلل كلمات
إلى حضن شروق مُحتمل
.. هُدى وجيه الجلاّب
على طاولة دمشقيّة تتراكم
أوجاع وترتصف
هٌناك ما يكفي مِن وساوس
تنهض
وسراديب تكره تطفل الضوء
يُصافحني الوحي هذه المرّة
على غير عادته يبتسم
أهو الهدوء الذي يسبق
العاصفة
أخمن مِن هدنة قصيرة تمرّ
وأجتاز المجرّة بلحظة مجنونة
بامتياز تنقلني قفزاتي
يستضيفني المستحيل على
مائدته العامرة
مابين سطر وسطر مسافة
عمر
برهات تعبث ضجرة
مطبّات تشهق
الحب الكفيف وعجز الوطن
أو حقاً يعجز صاحب الشمس
أتظاهر بالنوم ريثما
وتتسلل كلمات
إلى حضن شروق مُحتمل
.. هُدى وجيه الجلاّب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق