اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

ناجي العلي الغائب الحاضر

*كتب : شاكر فريد حسن

في مثل هذا اليوم التاسع والعشرين من آب العام 1987، أغمض عينيه إلى ألابد، فنان الكاريكاتير الفلسطيني الشهير ناجي العلي، إثر
عملية الاغتيال التي تعرض لها في مدينة الضباب لندن، حيث كان يقيم ويشتغل في صحيفة " القبس " الدولية.

ورغم مرور 33 عامًا على اغتياله إلا أنه ما زال وسيبقى حاضرًا برسوماته التي تتناول موضوعات إنسانية وفلسطينية وسياسية بأسلوب سلس ومشحون بالعواطف ويحمل الطابع الثوري الرافض.

ناجي العلي جعل آلام المنفى رغيفًا يوميًا للفلسطينيين المهجرين واللاجئين في خيام البؤس والتشرد والجوع ، واشتهر بشخصية حنظلة التي ابتدعها كرمز تعبيري للفلسطيني المعذب المشرد والقوي رغم كل الصعاب التي تواجهه، أو كما قال : " حنظلة الأيقونة التي تمثل الضعف والانهزام في الأنظمة العربية الحاكمة".

اغتالوا ناجي العلي لأنهم خافوا ريشته، ولأنه أرعب الأعداء وأزعج المؤسسة السياسية الفلسطينية التي انتقدها في الكثير من رسوماته.

ويبقى السؤال : من قتل ناجي العلي، ومن هي الجهة التي تقف وراء اغتياله.؟!

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...