⏪⏬
أَحِبَّةٌ أَنْتُمُ فِي اللَّهِ يَجْمَعُنَا = حُبُّ الرَّسُولِ وَحُبُّ اللَّهِ لِلْأَبَدِ
فِي حُبِّهِ يِتَجَلَّى الْقَلْبُ فِي شَغَفٍ = وَيَطْمَئِنُّ بِذِكْرِ الْوَاحِدِ الْأَحَدِ
قُلِ اللَّهُمَّ فَبَارِكْ جَمْعَ أُسْرَتِنَا = مُؤَسَّسَاتُ بِزَهْوِ الْحَرْفِ فِي رَشَدِ
هِي الثَّقَافِيَّةُ الْمَيْمُونُ طَالِعُهَا = وَقَدْ تَحَلَّتْ بِحُبِّ الْخَالِقِ الصَّمَدِ
فَامْنُنْ عَلَيْنَا بِرُؤْيَتِكَ الَّتِي مُنِحَتْ = لِمَنْ تُحِبُّ وَأَكْرِمْنَا بِذِي الْمَدَدِ
بِحَقِّ أَحْمَدَ خَيْرِ الْخَلْقِ مُنْذِرِنَا = بَشِيرِ حُبٍّ مِنَ الرَّحْمَنِ فِي خَلَدِي
حَقِّقْ لَنَا كُلَّ مَا نَصْبُو بِطَلْعَتِهِ = بِجَنَّةِ الْخُلْدِ فَاجْمَعْنَا أَيَا سَنَدِي
* محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
أَحِبَّةٌ أَنْتُمُ فِي اللَّهِ يَجْمَعُنَا = حُبُّ الرَّسُولِ وَحُبُّ اللَّهِ لِلْأَبَدِ
فِي حُبِّهِ يِتَجَلَّى الْقَلْبُ فِي شَغَفٍ = وَيَطْمَئِنُّ بِذِكْرِ الْوَاحِدِ الْأَحَدِ
قُلِ اللَّهُمَّ فَبَارِكْ جَمْعَ أُسْرَتِنَا = مُؤَسَّسَاتُ بِزَهْوِ الْحَرْفِ فِي رَشَدِ
هِي الثَّقَافِيَّةُ الْمَيْمُونُ طَالِعُهَا = وَقَدْ تَحَلَّتْ بِحُبِّ الْخَالِقِ الصَّمَدِ
فَامْنُنْ عَلَيْنَا بِرُؤْيَتِكَ الَّتِي مُنِحَتْ = لِمَنْ تُحِبُّ وَأَكْرِمْنَا بِذِي الْمَدَدِ
بِحَقِّ أَحْمَدَ خَيْرِ الْخَلْقِ مُنْذِرِنَا = بَشِيرِ حُبٍّ مِنَ الرَّحْمَنِ فِي خَلَدِي
حَقِّقْ لَنَا كُلَّ مَا نَصْبُو بِطَلْعَتِهِ = بِجَنَّةِ الْخُلْدِ فَاجْمَعْنَا أَيَا سَنَدِي
* محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق