⏪⏬
سَاحِبٌ نَفْسِي فَفَاقِد
الشّي لَا يُعْطِيهِ
وسانسى حُبّ جَرَحَنِي
ماكنت اعنيه . . .
سَأَكُون أَنَانِيَّة بَعْض الشيئ . . .
فَلَا عَمْرًا بَعْد سَوْف
أُهْبَة أَو اوهديه . . .
سافكر ببسمتي
وَأَتَجَاوَز دَمْعِي . . .
وَلَن يَسْكُنْ قَلْبِي بَعْدَ
حُبًّا يُؤْذِيه . . .
سَأَنْظُر لَك وَكَأَنَّك لَمْ تَكُنْ . . .
وغروري مِنْ الْآنَ
سأرضيه . . .
وسأخط لافتتة عَلَى قَلْبِي . . .
مُغْلَقٌ للترميم فَلَا
أَحَدٍ يَقْرَبُ أَوْ يَأْتِيهِ . . .
وسارمي بِحَقّ ذِكْرَيَات .
كَانَت تغرقني
بِحُنَيْن . . . يعتريني
وَلَا تَعْتَرِيهِ
سَيَكُون هَمِّي مِنْ الْآنَ . . . .
أَنْ لَا يهمني حُبّ . . .
َكفاني بِاسْم الْحَبّ . . .
أَضَعْت حَيَاتِي . . .
وَفِي جِرَاحِيٌّ . . . . آتِيه
لَقَد أدْرَكْتُ أنَّ الأَنانِيَّة
لَيْسَتْ بِعَيْبٍ . . .
إنْ كَانَتْ أَنَانِيَّة مِن
أَحَبّ هِيَ الَّتِي تَمْشِيَة . . .
فَاقِد الشّي . . . . لَا يُعْطِيهِ . . .
وسأحب ذَاتِيٌّ . . . وسأقويه . . .
وسأنساك . . .
وَسَيَكُون مَا احببه قُبُلًا . . .
مُقِيتًا . . . و مَنْبُوذًا و كَرِيه
*رَنا عَبْدِ اللَّهِ
سَاحِبٌ نَفْسِي فَفَاقِد
الشّي لَا يُعْطِيهِ
وسانسى حُبّ جَرَحَنِي
ماكنت اعنيه . . .
سَأَكُون أَنَانِيَّة بَعْض الشيئ . . .
فَلَا عَمْرًا بَعْد سَوْف
أُهْبَة أَو اوهديه . . .
سافكر ببسمتي
وَأَتَجَاوَز دَمْعِي . . .
وَلَن يَسْكُنْ قَلْبِي بَعْدَ
حُبًّا يُؤْذِيه . . .
سَأَنْظُر لَك وَكَأَنَّك لَمْ تَكُنْ . . .
وغروري مِنْ الْآنَ
سأرضيه . . .
وسأخط لافتتة عَلَى قَلْبِي . . .
مُغْلَقٌ للترميم فَلَا
أَحَدٍ يَقْرَبُ أَوْ يَأْتِيهِ . . .
وسارمي بِحَقّ ذِكْرَيَات .
كَانَت تغرقني
بِحُنَيْن . . . يعتريني
وَلَا تَعْتَرِيهِ
سَيَكُون هَمِّي مِنْ الْآنَ . . . .
أَنْ لَا يهمني حُبّ . . .
َكفاني بِاسْم الْحَبّ . . .
أَضَعْت حَيَاتِي . . .
وَفِي جِرَاحِيٌّ . . . . آتِيه
لَقَد أدْرَكْتُ أنَّ الأَنانِيَّة
لَيْسَتْ بِعَيْبٍ . . .
إنْ كَانَتْ أَنَانِيَّة مِن
أَحَبّ هِيَ الَّتِي تَمْشِيَة . . .
فَاقِد الشّي . . . . لَا يُعْطِيهِ . . .
وسأحب ذَاتِيٌّ . . . وسأقويه . . .
وسأنساك . . .
وَسَيَكُون مَا احببه قُبُلًا . . .
مُقِيتًا . . . و مَنْبُوذًا و كَرِيه
*رَنا عَبْدِ اللَّهِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق