⏪⏬
اعتراف لأطلال المكان:
- "حين قرأت على مسامعه حقيقة ضعفه
كان يقول في سرّه وهو يبتسم إعجابا بكلماتك : لن تكوني المستقبل !.
وألقمك لأمس مدحور"
اعتراف مكان ما:
- "لما نظر في الأرض رأى ظلّك أطول من ظلّه فتعمّد التهميش ! "
اعتراف مكان بوجه القصيدة:
"كانت قصيدة للرّثاء فأصبحت بوّابة للجنون "
اعتراف مكان معتم:
"لم يره أحد وهو يرفع عن وجهه قناع القسوة ويجهش بالبكاء "
اعتراف مكان بالذاكرة:
- "كانت تطلّ من نافذة الحنين لتتأگّد في كلّ مرّة أنها لم تكن ظالمة!"
اعتراف مكان قصيّ:
-"لا يدركني ذكاء القلب ولا فطنة البصيرة وأنا أحتفظ بوجه لا يكبر لطفلة تلعب "
اعتراف لمكان الوجع:
- "كانت الساعة تدقً الثّالثة لكنّها في الحقيقة كانت تدقّ ساعة الفرحة الذّاهبة حيث ترحل أمي وتصبح الدنيا لا طعم لها "
اعتراف لمكان بالقلب:
"هذا الرًجل تتبّع دمعك ودون أن تدري لملم خطاك ونصب بقلبه لك عرشا وسارع يقطف لك نجوم الفرح "
* وفاء الرعودي
تونس
اعتراف لأطلال المكان:
- "حين قرأت على مسامعه حقيقة ضعفه
كان يقول في سرّه وهو يبتسم إعجابا بكلماتك : لن تكوني المستقبل !.
وألقمك لأمس مدحور"
اعتراف مكان ما:
- "لما نظر في الأرض رأى ظلّك أطول من ظلّه فتعمّد التهميش ! "
اعتراف مكان بوجه القصيدة:
"كانت قصيدة للرّثاء فأصبحت بوّابة للجنون "
اعتراف مكان معتم:
"لم يره أحد وهو يرفع عن وجهه قناع القسوة ويجهش بالبكاء "
اعتراف مكان بالذاكرة:
- "كانت تطلّ من نافذة الحنين لتتأگّد في كلّ مرّة أنها لم تكن ظالمة!"
اعتراف مكان قصيّ:
-"لا يدركني ذكاء القلب ولا فطنة البصيرة وأنا أحتفظ بوجه لا يكبر لطفلة تلعب "
اعتراف لمكان الوجع:
- "كانت الساعة تدقً الثّالثة لكنّها في الحقيقة كانت تدقّ ساعة الفرحة الذّاهبة حيث ترحل أمي وتصبح الدنيا لا طعم لها "
اعتراف لمكان بالقلب:
"هذا الرًجل تتبّع دمعك ودون أن تدري لملم خطاك ونصب بقلبه لك عرشا وسارع يقطف لك نجوم الفرح "
* وفاء الرعودي
تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق