اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

صدر عن الدار العربية للعلوم رواية «مقبرة الحيوانات» تأليف ستيفن كينغ

⏪⏬
صدر عن الدار العربية للعلوم ناشرون الطبعة العربية لرواية «PET SEMATARY» جاءت الرواية تحت عنوان «مقبرة الحيوانات» وعنوان فرعي «الموت أفضل أحياناً» وهي من تأليف ستيفن كينغ وترجمة أوليغ عوكي.

يبدو المنزل جاهزاً للدكتور لويس كريد من حيث الشكل والإحساس. فسيح، قديم، مريح. مكان يمكن للعائلة أن تستقرّ فيه؛ يكبُر فيه الأطفال ويلعبون ويستكشفون. تبدو التلال والمروج الوديعة في ولاية ماين بعيدةً جداً عن أخطار المدينة الملوَّثة.
المشكلة فقط في تلك الشاحنات الكبيرة التي تجوب الطريق ناشرةً تهديداتها المثيرة للقلق. خلف المنزل، هناك مسار تم جزّه وتنظيفه بعناية يقود عبر الغابة إلى مكانٍ سارت عليه أجيال من الأطفال المحليين في موكب من البراءة التي يتميّز بها الصغار في السن، آخذين معهم حيواناتهم الأليفة الراحلة لدفنها.
مكان حزين ربما، لكن آمن. مكان آمن بالتأكيد. ليس مكاناً يتسرَّب إلى أحلامك، يوقظك، وتجد نفسك تتصبَّب عرقاً من الخوف والحذر من الشر.
قدّم الروائي ستيفن كينغ لروايته «مقبرة الحيوانات» بمقدمة ومما جاء فيها: "عندما أُسأل (وهذا يحدث كثيراً) أي كتاب أعتبره أكثر كتاب مخيف ألَّفتُه في حياتي، يأتي الجواب بسهولة ودون تردّد: "مقبرة الحيوانات". قد لا يكون أكثر كتاب يخيف القرّاء – بناءً على البريد الذي يصلني، أظن أن الكتاب الذي يفعل ذلك هو The Shining (البريق) على الأرجح – لكن عظْمة الخوف، مثل عظْمة الضحك (أو عظْمة الكوع)، موجودة في أماكن مختلفة لدى الأشخاص المختلفين. كل ما أعرفه هو أن مقبرة الحيوانات هو الكتاب الذي وضعتُه جانباً في الجارور، قائلاً لنفسي إنني تخطّيت الحدود أخيراً. الزمن يوحي أنني لم أفعل ذلك، على الأقل بناءً على ما سيقبله الناس، لكنني بالطبع تخطّيت الحدود بالنسبة لمشاعري الشخصية. ببساطة ذُعرتُ مما كتبتُه، والاستنتاجات التي توصّلتُ إليها (...)".

تأليف: ستيفن كينغ
ترجمة: أوليغ عوكي
الفئة: رواية مترجمة
المقاس: 14.5 × 21.5 سنتم
عدد الصفحات: 552
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
ردمك: 978-614-01-2844-6






ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...