⏪⏬
دخلت إلى بيتها الصغير، حاولت أن تُبَسِّطَ المعلومات الجافة لأبنائها الصغار في الغرفة، لم تجد من الامكانيات التي تؤمنها لها
المدرسة سندا، وحتى تُدخِل الطلبة في المفهوم الحقيقي لأجزاء الرأس، خلعت عنها حجابها، ثم بدأت تجعلُ في خدها الوردي فكّها الخفي، ثم لتنقشَ على جيدها رسما يوضح فقرات الرقبة،فجعلت من جسدها الجميل لوحة حيّة؛ لتنزلق المعلومات إلى عقول طلبتها بكل يُسرٍ وسهولة، هكذا فازت معلمة العلوم أنوار بجائزة أفضل مُدرسة في المناطق النائية....
* رائد العمري
دخلت إلى بيتها الصغير، حاولت أن تُبَسِّطَ المعلومات الجافة لأبنائها الصغار في الغرفة، لم تجد من الامكانيات التي تؤمنها لها
المدرسة سندا، وحتى تُدخِل الطلبة في المفهوم الحقيقي لأجزاء الرأس، خلعت عنها حجابها، ثم بدأت تجعلُ في خدها الوردي فكّها الخفي، ثم لتنقشَ على جيدها رسما يوضح فقرات الرقبة،فجعلت من جسدها الجميل لوحة حيّة؛ لتنزلق المعلومات إلى عقول طلبتها بكل يُسرٍ وسهولة، هكذا فازت معلمة العلوم أنوار بجائزة أفضل مُدرسة في المناطق النائية....
* رائد العمري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق