اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

روائي مصري يرى أن الواقع وحده لا يكفي لكتابة رواية جيدة

سرد محمد إبراهيم طه
⏫⏬
"سرد محمد إبراهيم طه يفيض عذوبة وشاعرية، وهو ينهل في إبداعه من روافد عدة أهمها النشأة الريفية بخصوصيتها وموروثها الشعبي "
يفيض سرد محمد ابراهيم طه عذوبة وشاعرية، وهو ينهل في إبداعه من روافد عدة أهمها النشأة الريفية بخصوصيتها وموروثها
الشعبي، وأيضا عالمه المهني كطبيب، أصدر حتى الآن خمس روايات وأربع مجموعات قصصية، حصد عنها عدة جوائز مصرية وعربية، منها جائزة الشارقة عن روايته الأولى، وجائزة الدولة التشجيعية فى القصة القصيرة، وفى محاولة للاقتراب من عالمه، التقيناه، وبدأ الحديث عن روايته الصادرة مؤخرا بالقاهرة "البجعة البيضاء"، قائلا إنها أنها خط آخر مختلف عن كتاباته السابقة التى كانت تزاوج بين الواقعي والميتافيزيقي، فهي رواية يمتزج فيها الواقع بالحلم والتشوش بالقدر الذى يخرج العمل من دائرة الواقعية الفجة والمستقرة والراسخة.
صوب المدينة
في روايته الأولى "سقوط النوار" كما في مجموعة قصص "توتة مائلة على نهر"، كان فضاء الإبداع ريفيا، لكنه تحول في الأعمال التالية إلى الفضاء المدينى. يرجع محمد إبراهيم طه هذا التحول لتعقد العالم وابتعاده عن البكارة والبساطة، يقول: الفضاء الريفي يعني النشأة، البراح، العوالم المفتوحة على كل شيء بدائي وبسيط وغير معقد، حقول وأشجار وترع ومساقي ومدقات وأجران ونباتات، هذا هو العالم الذي تفتح وعيي عليه، ونشأتُ فيه، فكان لا بد أن يكون له الأولوية في الحضور، فحضر ببذخ وجمال في "توتة مائلة على نهر" و"سقوط النوار".

*أحمد رجب

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...