⏬
في رقصةٍ فريدةٍ
لنجومِ اعترافٍ
كأنها صدى
صوتُ آلهةٍ اغريقية
تغيبُ الحقيقةُ
بين الموتِ
وبراغميةِ الحياةِ
تتضاءلُ
تتطاولُ الخطوةُ
تصعدُ إلى سفح الضياءِ
تُرممُ ذاكرةَ الطريقِ
وهي تتدبّرُ أمرَ السكينةِ
بينَ السرابِ
والضياعِ
يتساءلُ النبضُ
إلى أيِّ مدى أنتمي
جاءتِ الريحُ واقتلعتْ
قمراً من سمائي
ذَبحني الغدرُ
لكني ...
خلعتُ نعلَ الأسفِ
فلا أحدَ يمتلكُ عيوني
فيها الشهدُ يقطرُ
شموخَ سنديانٍ
وحزنَ يوسف
أنا إن نظرتُ إليكَ
تدافعتْ أيامُكَ
تَستفيءُ
تَحت سِدرِ شيمي
*شذى الأقحوان المعلم
في رقصةٍ فريدةٍ
لنجومِ اعترافٍ
كأنها صدى
صوتُ آلهةٍ اغريقية
تغيبُ الحقيقةُ
بين الموتِ
وبراغميةِ الحياةِ
تتضاءلُ
تتطاولُ الخطوةُ
تصعدُ إلى سفح الضياءِ
تُرممُ ذاكرةَ الطريقِ
وهي تتدبّرُ أمرَ السكينةِ
بينَ السرابِ
والضياعِ
يتساءلُ النبضُ
إلى أيِّ مدى أنتمي
جاءتِ الريحُ واقتلعتْ
قمراً من سمائي
ذَبحني الغدرُ
لكني ...
خلعتُ نعلَ الأسفِ
فلا أحدَ يمتلكُ عيوني
فيها الشهدُ يقطرُ
شموخَ سنديانٍ
وحزنَ يوسف
أنا إن نظرتُ إليكَ
تدافعتْ أيامُكَ
تَستفيءُ
تَحت سِدرِ شيمي
*شذى الأقحوان المعلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق