اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

وفاة المفكر السوري الدكتور طيب تيزيني في مدينة حمص مسقط رأسه عن عمر يناهز 85 عاماً


وفاة المفكر السوري المعروف الدكتور طيب تيزيني  في مدينة حمص مسقط رأسه عن عمر يناهز 85 عاماً.
والدكتور طيب تيزيني -الذي يعد أحد أشهر المفكرين السوريين المعاصرين- هو من أنصار الفكر القومي الماركسي، يعتمد على الجدلية التاريخية في مشروعه الفلسفي لإعادة قراءة الفكر العربي منذ ما قبل الإسلام حتى الآن.

ولد "تيزيني" في حمص عام 1934، وتلقى علومه في حمص ثم غادر إلى تركيا بعد أن أنهى دراسته الأولية ومنها إلى بريطانيا ثم إلى ألمانيا لينهي دراسته للفلسـفة فيها ويحصل على شهادة الدكتوراه في الفلسفة عام 1967 أولاً، والدكتوراه في العلوم الفلسفية ثانياً عام 1973، عمل في التدريس في جامعة دمشق وشغل وظيفة أستاذ في الفلسفة حتى وفاته.
وقد نعت صفحات ومواقع إخبارية على موقع فيسبوك "تيزيني"، وقالت صفحة تحمل اسمه "بكل الأسى والحزن والجلال، ننعي إليكم مفكرنا الكبير د. طيب تيزيني الذي وافاه الأجل مساء يوم الجمعة الواقع في ١٧/٥/٢٠١٩ في مدينة حمص (سوريا) وذلك عن خمس وثمانين سنة".

وأضافت "وبهذا... ينغلق باب من أبواب حمص، وتهوي شرفة من شرفات سوريا، ويمضي عنا من لا يمكن للموت تغييبه. وبهذا... يحمل الرجل الطيب، ابن مدينة الشمس، يومه الأخير في قلبه المضيء، ويلوح لنا تلويحة الوداع".
وتابعت "وداعا أيها الصديق الأستاذ، وسوف نواصل الاقتباس مما تركته فينا من نور وتنوير، في زمن الظلام والأزلامِ والطغاة الذين سرقوا طبيعة حياتك وحياتنا وكنت تتصدى لهم بحرية وشجاعة ليست غريبة على العقل الفلسفي صاحب الإرادة المستقلة".

وأضافت "وداعاً ونحن نتلمس ما تركه فيك الزمنُ الأخير من قهر ودموع لم تخجل من ذرفها في إحدى ندواتك العربية. دموع على سوريا التي هبطت وأصبحت على الأرض".

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...