اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

الشاعرة الكويتية نجمة إدريس تدخل عالم الرواية في "حدائقهن المعلقة "



تنتقل الشاعرة والناقدة الكويتية نجمة إدريس إلى ميدان الرواية وتختبر فعل السرد، وحملت روايتها الأولى عنوان "حدائقهن المعلقة" (دار الآداب). تتابع الرواية مجموعة من الأشخاص اختاروا لندن مغترَبًا أو مَهْجرًا، فتبعتهم الجذورُ، وقرَّبتهم المصالحُ، وأنضجتهم
الصداقاتُ، وأغنتهم التجارب. هم ثلَّة من العرب الباحثين عن الحرِّيَّة أو الرزق أو العِلْم، وعمدت المؤلفة الى إضاءة وجوه النساء منهم، انحيازًا أو تماهيًا، صانعةً شبكةً بانوراميَّةً من العلاقات الإنسانيَّة الزاخرة أحلامًا وخيباتٍ ومسرّاتٍ وأوجاعًا. وفي سياق القَصّ، تتقاطع وجوهُ كلٍّ من سهام، ومنال، وأروى، وسميحة، ونجوى، وغيرهنَّ، وهنَّ يعِشْنَ الأدوارَ والحكايات، "كأنَّهنّ عناكبُ لطيفة تغزل وقتَها وبيوتَها بما هو متاح في جعبتها من شغفٍ وكدحٍ ووَهْم، غيرَ آبهاتٍ بما يشوب غزلهنَّ من ثقوبٍ ورَتقٍ وأخطاءٍ جميلة"، كما تقول منال في رسالتها الأولى إلى سهام، وهما في صدد إعادة ترتيبِ ما سقط منهما في الطريق، من أيَّامٍ ووجوهٍ وأشياء أخرى.
نجمة إدريس كاتبة كويتيَّة، صدرت لها دواوين شعريَّة عدَّة ودراسات. وحازت جوائز عدة منها: جائزة الدولة التشجيعية في مجال الدراسة الأدبية والنقدية للعام 2002، عن كتاب "خليفة الوقيان في رحلة الحُلم والهمّ، جائزة المرأة العربية المتميزة في مجال الأدب للعام 2013.
ومن مطلع الرواية: "أفكر في الكتابة، ثم أجبن وأعجز. أفكر في أن أستخدم الفص الأيمن من دماغي، أبحث فيه عن كل ما يخص المشاعر والذكريات والأحلام. هذا الجزء شبه المعطل طوال سنوات عملي في المعامل والمختبرات، أشم رائحة المحاليل، وأشرّح الخلايا تحت المجهر، وأشق أفئدة الحشرات وبطون الزواحف بحثاً عن معنى ما يختفي وراء أحشائها، عن إشارات تصلح لأن تدون في قاعدة البيانات، ثم تدرج تحت فرع ما في علم البيولوجيا"...

*اندبندنت عربية

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...