أنتِ الأريبةُ وبادئةُ العطاء..
فنعِمْتِ الحبيبةَ والشريكة
والرحمَ الحاضنةَ بغيرِ جفاء..
أودعتِ شهداً كغذاءِ الروحِ
يسري طهراً لوديعةٍ بِوَلاء..
بِهداياكِ بهجةٌ وألعابُ مسرّة
وفرحٌ ينادي الضحِكَ..بأصداء
بيمينِكِ تهزّين سريرَ المهدِ طفلاً
بيسارِكِ موعداً تباركُه السماء ..
تنشئينَ فتيةَ الأوطانِ بكلِّ فخرٍ
ليجدّوا السيرَ بِعزيمةٍ وكبرياء ..
بِميادينِ الحياةِ يجتازون لججاً
يرعاهمُ الرحمنُ بِدعائكِ والرجاء ..
فلْتهنئي بما فزتِ فضلاً ومكرمةً
ولْتَقَرّي عيناً بما حُبِيتِ مِن علياء ..
*مريم زامل
فنعِمْتِ الحبيبةَ والشريكة
والرحمَ الحاضنةَ بغيرِ جفاء..
أودعتِ شهداً كغذاءِ الروحِ
يسري طهراً لوديعةٍ بِوَلاء..
بِهداياكِ بهجةٌ وألعابُ مسرّة
وفرحٌ ينادي الضحِكَ..بأصداء
بيمينِكِ تهزّين سريرَ المهدِ طفلاً
بيسارِكِ موعداً تباركُه السماء ..
تنشئينَ فتيةَ الأوطانِ بكلِّ فخرٍ
ليجدّوا السيرَ بِعزيمةٍ وكبرياء ..
بِميادينِ الحياةِ يجتازون لججاً
يرعاهمُ الرحمنُ بِدعائكِ والرجاء ..
فلْتهنئي بما فزتِ فضلاً ومكرمةً
ولْتَقَرّي عيناً بما حُبِيتِ مِن علياء ..
*مريم زامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق