اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

ديوان « العادي ثائرًا وشهيدًا » للشاعر وائل فتحي


نتيجة بحث الصور عن "رواية خسوف بدر الدّين"

أصدر، الشاعر وائل فتحي ديوانه «العادي ثائرًا وشهيدًا» عن دار الأدهم للنشر والتوزيع، بغلاف من تصميم الفنان مصطفى نوبي.
ويشارك «فتحي» في فعاليات دورة اليوبيل الذهبي لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، بديوانه العادي ثائرًا وشهيدًا، بعد 10 أعوام من
صدور ديوانه الأول «أحلام شكك»، خلال دورة المعرض عام 2009، وتأتي التجربة في 14 قصيدة تنتمي لشعر العامية، وتتخللها ملحوظات شعرية، كتبت على مدار التجربة، التي عمل عليها الشاعر طوال سنوات، وحفلت بتناول النقاد والباحثين في الدراسات والدوريات والصحف المصرية والعربية.

وقال الشاعر، إن ديوان «العادي ثائرًا وشهيدا»، يقف موقف الشاهد والمجرب والفاعل في تجربة عنيفة خاضتها الثقافة المصرية، في خضم ثورة يناير، وما بعدها، لا بالكتابة التي تشبه الرصد الصحفي للوقائع، أو تلك التي استسهلت إعادة إنتاج الشعارات والهتافات، ولكن بمشاركة جمالية ذات خصوصية، أنتجت بعض نصوصها في أعوام 2008-2009-2010، في محاولة لخلق الأسئلة المناسبة، عبر قراءة الموروث والإنسان، ومحاولة الفهم والاستيعاب لكواليس طموحات وآمال وانكسارات أجيال شاركت في اللحظة التي كان لها تأثيرات عنيفة على واقع الثقافة المصرية.

ونشر وائل فتحي عدة قصائد مصورة من الديوان العادي ثائرًا وشهيدًا، سواء بالتعاون مع مجايليه من الشعراء والفنانين، مثل فيديو «من وحي الأنبياء الجدد»، وفيديو «في ذمة الثورة»، إلى جانب تصوير قصائد منفردة من الديوان نفسه مثل: سطر الخروج آدم، وصلوا عرايا وغيرها.

وائل فتحي شاعر وصحفي مصري، من مواليد القاهرة نوفمبر 1986، نشرت له العديد من القصائد والمقالات بالصحف والدوريات المصرية والعربية، وصدر له ديوان «أحلام شكك»، عن دار هفن للنشر، وديوان «العادي ثائرًا وشهيدًا» عن دار الأدهم، ويستعد لإصدار «ديوان إلهه هواه.. النص بالعامية» خلال الفترة المقبلة.

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...