نلتقي حين
تنتهي الأحلام
ونحلم حين يعز اللقاء
يأتي الصباح... فأغسل وجهي
بماء الربيع وأرتدي قميصاً
من أشعة الشمس
ولا أنسى
أن أضع
في جيب بنطالي
هوية لذكريات جذورها
متوغلة في أرضي .. طالما
وددت اهمالها قبل أن يستوقفني
حاجز شرطة الحزن ويطلبها
كعادته ... كل يوم
أخطو بعيداً
والنبض
أذرع أخطبوط
تتوزع في كل اتجاه
لتصل مدينة من أسر القلب
وغاب ... دون معاد
فلا العين ذاقت
طعم الكرى
ولا الكرى
حضن الجفون
قبل أن تهطل العبرات
*شذى الأقحوان المعلم
تنتهي الأحلام
ونحلم حين يعز اللقاء
يأتي الصباح... فأغسل وجهي
بماء الربيع وأرتدي قميصاً
من أشعة الشمس
ولا أنسى
أن أضع
في جيب بنطالي
هوية لذكريات جذورها
متوغلة في أرضي .. طالما
وددت اهمالها قبل أن يستوقفني
حاجز شرطة الحزن ويطلبها
كعادته ... كل يوم
أخطو بعيداً
والنبض
أذرع أخطبوط
تتوزع في كل اتجاه
لتصل مدينة من أسر القلب
وغاب ... دون معاد
فلا العين ذاقت
طعم الكرى
ولا الكرى
حضن الجفون
قبل أن تهطل العبرات
*شذى الأقحوان المعلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق