إِلَيْكِ يَا حُبِّي وَعِشْقِي الْأَبَدِي أُهْدِي إِلَيْكِ الْقَصِيدْ مِنَ الشِّرْيَانِ وَالْوَرِيدْ
أُحِبُّكِ يَا نُورَ عَيْنِ الْوُجُودْ=وَحُبِّي إِلَيْكِ يَفُوقُ الْحُدُودْ
قَلِقْتُ عَلَيْكِ نَدَهْتُ عَلَيْكِ=وَأَرْسَلْتُ إِيمِيلَ يَطْوِي السُّدُودْ
حَيَاتِي وَرُوحِي وَقَلْبِي وَعَقْلِي=قَلِقْتُ عَلَيْكِ وَصُغْتُ النَّشِيدْ
فَكُلُّ شُعُورِي يَحِنُّ إِلَيْكِ=لِقَلْبِكِ يَا حُبُّ أُهْدِي الْجَدِيدْ
حَيَاتِي بِدُونِكِ تُطْوَى حَيَاتِي=فَأَنْتِ الْمَلَاذُ لِقَلْبِي الشَّرِيدْ
وَحُبُّكِ غَطَّى الْجَوَارِحَ تَهْفُو=إِلَيْكِ بِحُبِّكِ قَلْبِي سَعِيدْ
أُحِسُّ بِحُبِّكِ يُبْدِي وُجُودِي=وَإِذْ مَا فَنِيتُ – حَيَاتِي- يُعِيدْ
*محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق