لا تنامُ الريحُ في مخادعها
تعبرني، شهوةُ الومضِ فيها
كأني أتتطّوح في غمرة أحزاني
كخيمةٍ أدركتها عاصفةُ
من شتاء غيمها الأزرقْ
/شبيهي أنتَ في غربة الوقتِ
يصطفيني كأسكَ في لجّةِ الأسماءِ
وصحوكَ سريرةُ ظمأي
أمشي فيكَ من الماء
إلى الماءِ
خذْ قرابيني نحو غايتها
دعْ أصابعكَ في نشوةِ الدربِ
امشِ في عسلِ القلبِ
كشفيفِ النعاسِ
فأنا جعلتُ ضوئي في خبايا طقسي
أرسلتُ حجابَ البرقِ من سحاب الغموضِ
فلكَ ماتشتهي من الضدِّ
ولكَ ماتشتهي من فيضِ السجايا
كأنكَ في شرودي أجملْ
. تعتمركَ أنوثةُ من خمر دلالها
فكنْ في انتظار ماردِ فتنتها
أشعلْ بوحَ الندامى
ولاتكسرْ ماءَ الروحِ فيها
فمتى أجتبيكِ ياامرأة من سهل وامتناعْ
تعبرني، شهوةُ الومضِ فيها
كأني أتتطّوح في غمرة أحزاني
كخيمةٍ أدركتها عاصفةُ
من شتاء غيمها الأزرقْ
/شبيهي أنتَ في غربة الوقتِ
يصطفيني كأسكَ في لجّةِ الأسماءِ
وصحوكَ سريرةُ ظمأي
أمشي فيكَ من الماء
إلى الماءِ
خذْ قرابيني نحو غايتها
دعْ أصابعكَ في نشوةِ الدربِ
امشِ في عسلِ القلبِ
كشفيفِ النعاسِ
فأنا جعلتُ ضوئي في خبايا طقسي
أرسلتُ حجابَ البرقِ من سحاب الغموضِ
فلكَ ماتشتهي من الضدِّ
ولكَ ماتشتهي من فيضِ السجايا
كأنكَ في شرودي أجملْ
. تعتمركَ أنوثةُ من خمر دلالها
فكنْ في انتظار ماردِ فتنتها
أشعلْ بوحَ الندامى
ولاتكسرْ ماءَ الروحِ فيها
فمتى أجتبيكِ ياامرأة من سهل وامتناعْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق