
قلت: بلى ، لكن ليس الآن.
و لاذت بصمت، تتلوى على ايقاع رغبة متوحشة، جسدها الأملس ينز شوقا للوصال، و أنا كعادتي البلهاء غادرت مخدع التفكير،ولم أبال لوقع هسيسها الملتاع.
وأثناء شرودي الأبكم، شيء ما حرك هواء الخاطر، فهرعت اليها بكل عري و شغف،
أمايس حنطتها بخفة و رشاقة، حتى لأنها غدت كخريطة من قبلاتي اللاهبة. و هي تحت ازميلي الدؤوب.
فرشت لي مالذ و طاب من بقية تأتي و تقول لي
أرأيت كم أنا فاتنة !!
افعل بي ما يحلو لك.
و تم الأمر ليلتها على أجمل تعبير.
سارعت في اخفاء الجريمة
فلم أكتب اسمي عليها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق