إلهيَ الرّحيم!
مَن عَلَّمَني: -كي لا تَشيخَ ذاكِرَتي-
أن أُصغِيَ لِصَهيلِ الوَجَع؟!
***
ليتَني ما أدرَكتُ سِرَّ رَعشَةِ القَلبِ..
كُنتُ جَنَّبتُ روحِيَ لَوعَةَ الغيابِ الـمُرِّ
كلّما واجَهَتني الحياةُ
بِطَيفِ أحِبَّتي الأخضَر.
***
ليسَ أصعَبَ من تَدافُعِ الأشواقِ في النَّفس
وهي لا تَجِدُ أمامَها في دُنيا الخَواءِ
سِوى الوُقوفِ على أهدابِ جُرحٍ
لا يمنَحُني الحياةَ التي أعشَقُ،
ولا يُبقيني بَعيدًا عَن مَعاصي الجُبن.
صالح أحمد (كناعنة)
مَن عَلَّمَني: -كي لا تَشيخَ ذاكِرَتي-
أن أُصغِيَ لِصَهيلِ الوَجَع؟!
***
ليتَني ما أدرَكتُ سِرَّ رَعشَةِ القَلبِ..
كُنتُ جَنَّبتُ روحِيَ لَوعَةَ الغيابِ الـمُرِّ
كلّما واجَهَتني الحياةُ
بِطَيفِ أحِبَّتي الأخضَر.
***
ليسَ أصعَبَ من تَدافُعِ الأشواقِ في النَّفس
وهي لا تَجِدُ أمامَها في دُنيا الخَواءِ
سِوى الوُقوفِ على أهدابِ جُرحٍ
لا يمنَحُني الحياةَ التي أعشَقُ،
ولا يُبقيني بَعيدًا عَن مَعاصي الجُبن.
صالح أحمد (كناعنة)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق