أَتَسْمَحُ لِي أَيُّهَا الغَيمَ أَنْ أَعشق
قَد أحظى بِرَقْصَةٍ مَعَك
وَقَد أَقْطِفُ نُجُومًا لَا وُجُودَ لَهَا
لَيتني أَعشَق ..
كَي أَكتب نَبضي قَصيدَة
كَي أَرَى الحَيَاةَ جَميلَة
وَأَرسُمُ لَوْحَةً لِلعِشق
كَي أَملَأَ كُلُّ الحُقُول حِينَمَا تَرحلُ بِدَمعَة
أَمتَطي المُوسِيقَى وَأَعتَلي سَلَالِمَ السَّمَاء
كشظايا قُنبُلَة أتطاير فِي عُمْقِ اللَّيل
مَعَ رُوحي السَّجِينَة
وحِينَ أَعشَق..
سَتَرَانِي دَائِمًا اِبتَسِم
رَغْمَ أَنَّني قَدْ أَكُونُ فِي مَجلِسِ عَزَاء
سَيَحْتَلُّ العِشْقُ تَفَاصِيلَ يَومِي
حَتَّى وَأَنَا أَرتَدي قَمِيصَ نومي
أُرِيدُ أَنْ أَعـشَق،
اجعَلنِي أَعشَقُ أَيُّهَا القَمَر
فَلَا مَعْنَى لَوُجُودِكَ حِينَ لَا أَعـشَق
وَلَا تَفسِيرَ لِمَعنَى أَلوَانِ الوَرد
ولَا سَبَبَ يُذَكِرُ حِينَ يَنهَمِرُ البَرد
وَحِينَ أَعـشَق
لَنْ أَكُونَ وَحِيدَةَ النبض
وَسَأَدخُلُ سِجنَ الغرَام لِسَنَوَات
فَـأَنَا لَن أَستَطِيعُ السَّيطَرَةَ عَلَى مَشَاعِرِي حِينَ أَرتَـكِبُ الأَخـطَاء ..
سَـأَغرِسُ فِي ضِلعِكَ مَملَكَتَي
وَأَزُجُّ بِعَينَيكَ لمُعتَقَلي
وَأَفْرِضُ عَلَيـكَ قَوَاعِدَ العِشق الأَربَعُون
وَ بَعدَهَا.. البَقِيَّـةُ سَتَأتِي.
قَد أحظى بِرَقْصَةٍ مَعَك
وَقَد أَقْطِفُ نُجُومًا لَا وُجُودَ لَهَا
لَيتني أَعشَق ..
كَي أَكتب نَبضي قَصيدَة
كَي أَرَى الحَيَاةَ جَميلَة
وَأَرسُمُ لَوْحَةً لِلعِشق
كَي أَملَأَ كُلُّ الحُقُول حِينَمَا تَرحلُ بِدَمعَة
أَمتَطي المُوسِيقَى وَأَعتَلي سَلَالِمَ السَّمَاء
كشظايا قُنبُلَة أتطاير فِي عُمْقِ اللَّيل
مَعَ رُوحي السَّجِينَة
وحِينَ أَعشَق..
سَتَرَانِي دَائِمًا اِبتَسِم
رَغْمَ أَنَّني قَدْ أَكُونُ فِي مَجلِسِ عَزَاء
سَيَحْتَلُّ العِشْقُ تَفَاصِيلَ يَومِي
حَتَّى وَأَنَا أَرتَدي قَمِيصَ نومي
أُرِيدُ أَنْ أَعـشَق،
اجعَلنِي أَعشَقُ أَيُّهَا القَمَر
فَلَا مَعْنَى لَوُجُودِكَ حِينَ لَا أَعـشَق
وَلَا تَفسِيرَ لِمَعنَى أَلوَانِ الوَرد
ولَا سَبَبَ يُذَكِرُ حِينَ يَنهَمِرُ البَرد
وَحِينَ أَعـشَق
لَنْ أَكُونَ وَحِيدَةَ النبض
وَسَأَدخُلُ سِجنَ الغرَام لِسَنَوَات
فَـأَنَا لَن أَستَطِيعُ السَّيطَرَةَ عَلَى مَشَاعِرِي حِينَ أَرتَـكِبُ الأَخـطَاء ..
سَـأَغرِسُ فِي ضِلعِكَ مَملَكَتَي
وَأَزُجُّ بِعَينَيكَ لمُعتَقَلي
وَأَفْرِضُ عَلَيـكَ قَوَاعِدَ العِشق الأَربَعُون
وَ بَعدَهَا.. البَقِيَّـةُ سَتَأتِي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق