شيءٌ ما يشدّني من يدي
كلّما نذرتُ نفسي
للحزنِ المقدسِ
شيءٌ كيف أجهلُهُ ؟!
إنّه قلبُ أمي !
و دمعُها
ما يرطبُ ملحَ العروقِ
كلًما تقتُ ....
وتلالُ الغمامِ البكاء !
دفءٌ يسري بأوصالي
يذيبُ تيجانَ الجليدِ عن رؤوسِ خيامٍ
سورتها العزلةُ والضمائرُ المثقوبة
يلملمُ الأنغامَ الشريدةَ
وآن يؤذنُ للمحبةِ
يملؤني ...
إنّه صوتُ الله !!
ضوءٌ يحترفُ الطلوعَ من تحتِ الرّدمِ
يجلّلُ بالوردِ وجهَ الفجرِ العنيد
إنّهُ طفلُ الحياة !!
كلّما نذرتُ نفسي
للحزنِ المقدسِ
شيءٌ كيف أجهلُهُ ؟!
إنّه قلبُ أمي !
و دمعُها
ما يرطبُ ملحَ العروقِ
كلًما تقتُ ....
وتلالُ الغمامِ البكاء !
دفءٌ يسري بأوصالي
يذيبُ تيجانَ الجليدِ عن رؤوسِ خيامٍ
سورتها العزلةُ والضمائرُ المثقوبة
يلملمُ الأنغامَ الشريدةَ
وآن يؤذنُ للمحبةِ
يملؤني ...
إنّه صوتُ الله !!
ضوءٌ يحترفُ الطلوعَ من تحتِ الرّدمِ
يجلّلُ بالوردِ وجهَ الفجرِ العنيد
إنّهُ طفلُ الحياة !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق