أ لا ليتَ شِعري ---
هل تذكُرينني
يا حبيبتي ؟!
فذكرُكِ في الدُّنيا
إليَّ جِدٌّ حبيبُ
ويا ليتَ شِعري
هل تزورينني
في المنامِ ؟!
كي أغفو لَذةًّ وطِيبُ
لقد طالَ حنيني
إليكِ وأشتياقي
وأنتِ تضحكين منّي ---!
لا تشعرينَ
بأنّي غَضوبُ ؟
أجَلْ !
كلُّ حُبٍّ
لا يخلو من الهجرِ والألتياعِ
وكنتُ أدري
أنَّ لِلحُبِّ أسْهُماً ---
ولكن لم أدرِ
كيف تُصيبُ ؟!
فيا نورَ عَيني وحياتي ---
إنَّ فؤادي
إليكِ يَذوبُ –
فلا تصُبّي السُّمَ
في كأسي
فحياة الهَجرِ
لا تُطيبُ !!
هل تذكُرينني
يا حبيبتي ؟!
فذكرُكِ في الدُّنيا
إليَّ جِدٌّ حبيبُ
ويا ليتَ شِعري
هل تزورينني
في المنامِ ؟!
كي أغفو لَذةًّ وطِيبُ
لقد طالَ حنيني
إليكِ وأشتياقي
وأنتِ تضحكين منّي ---!
لا تشعرينَ
بأنّي غَضوبُ ؟
أجَلْ !
كلُّ حُبٍّ
لا يخلو من الهجرِ والألتياعِ
وكنتُ أدري
أنَّ لِلحُبِّ أسْهُماً ---
ولكن لم أدرِ
كيف تُصيبُ ؟!
فيا نورَ عَيني وحياتي ---
إنَّ فؤادي
إليكِ يَذوبُ –
فلا تصُبّي السُّمَ
في كأسي
فحياة الهَجرِ
لا تُطيبُ !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق