وكنت أمشي أحمل شموخي
على أكتاف هامتي
تركت النافذة مشرعة لينسل الصبح
ويكتب سيرة الضوء، سيرتي
آه لو كنت منبرا لرتلت الأسماء
في سري وعلانيتي
لو بقيت نخلة أطاول المآذن
وألوح للعابرين وألاحقهم
لما أضعتم عناوين مدينتي
كالخدوش على وجه طفل مشاكس
كالحزن المقيم في الصور المبثوتة
كالمجاز في الزمن أنادي
، أيها الغائبون عودوا
أيها المارون توقفو ا
كي لايحترق ما تبقى
من الآتي
"درة الطود"
على أكتاف هامتي
تركت النافذة مشرعة لينسل الصبح
ويكتب سيرة الضوء، سيرتي
آه لو كنت منبرا لرتلت الأسماء
في سري وعلانيتي
لو بقيت نخلة أطاول المآذن
وألوح للعابرين وألاحقهم
لما أضعتم عناوين مدينتي
كالخدوش على وجه طفل مشاكس
كالحزن المقيم في الصور المبثوتة
كالمجاز في الزمن أنادي
، أيها الغائبون عودوا
أيها المارون توقفو ا
كي لايحترق ما تبقى
من الآتي
"درة الطود"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق