ترنيمة حب خريفي
تزدحم خوافي الروح
شغفا ببريق
لم يرحل بين جفنين
أدركني !
يامن تدون تاريخي البهي !
أوصل صرختي :
كريم انت أيها الرب !
ملامحي تصطبغ
بتدرجات الثلج
وانا مازلت
اوقظ حبيبي
بمذاق الورد في شفتي
سياط الازمان المهترئة
مزقت بضعا من نياط القلب.. والحب
غرفه الرباعية التدفق
ما زالت
مبتلة بعناق الاحلام
وبتدفق شهيق الضحكات
فأنا أتقن الارتماء
والارتقاء
كل مساء
في حضن أرجوحة
صوتي يحرث معها
آتيا وذاهبا
أثير اللقاء
يشدو بترنيمة
توسد مآسي حبيبي
على ظهر سعادتي
تتماوج نجومي المتدلية
من سقف الليل
تقدح شرارة دهشة
في عينيه
ويهمس
انت رداء شتائي الاخير
انت هلال المشيب
قبل الفناء
مي إبراهيم
تزدحم خوافي الروح
شغفا ببريق
لم يرحل بين جفنين
أدركني !
يامن تدون تاريخي البهي !
أوصل صرختي :
كريم انت أيها الرب !
ملامحي تصطبغ
بتدرجات الثلج
وانا مازلت
اوقظ حبيبي
بمذاق الورد في شفتي
سياط الازمان المهترئة
مزقت بضعا من نياط القلب.. والحب
غرفه الرباعية التدفق
ما زالت
مبتلة بعناق الاحلام
وبتدفق شهيق الضحكات
فأنا أتقن الارتماء
والارتقاء
كل مساء
في حضن أرجوحة
صوتي يحرث معها
آتيا وذاهبا
أثير اللقاء
يشدو بترنيمة
توسد مآسي حبيبي
على ظهر سعادتي
تتماوج نجومي المتدلية
من سقف الليل
تقدح شرارة دهشة
في عينيه
ويهمس
انت رداء شتائي الاخير
انت هلال المشيب
قبل الفناء
مي إبراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق