اِلنَّاسْ خِيبِتْهَا سَبْتِ وْحَدْ
وِاحْنَا خِيبِتْنَا مُشْ عَلَى حَدْ
آهِينْ يَا دُنْيَا وْبِنْآسِي
وِمَا لَاقِينَا اللِّي يْوَاسِي
وِفْضِلْتِ أَشْرَبْ مِنْ كَاسِي
كَاسِ الْمَرَارَة وِالْأَحْزَانْ
***
وِفْضِلْتِ يَا دُنْيَا أَغَنِّي
وَاعَلِّمِ النَّاسْ مِنْ فَنِّي
وِالْحِلْوَة..تِضْحَكْ وِتْغَنِّي
اِلنَّاسْ خِيبِتْهَا سَبْتِ وْحَدْ
وِاحْنَا خِيبِتْنَا مُشْ عَلَى حَدْ
***
مَتِبْكِي يَا دُنْيَا عَلَيَّا
وِعِيشِي فِي الْحُزْنِ شْوَيَّا
دَا انَا مَا عَادْ فَاضِلْ لِيَّا
غِيرِ الْمَآسِي وِالْحِرْمَانْ
***
مَتِبْكِي يَا دُنْيَا وْقُولِي
وِغَنِّي وِاحْكِي لِي فْصُولِي
مَتْغَنِّي وَيَّا النَّاسْ دُولِي
اِلنَّاسْ خِيبِتْهَا سَبْتِ وْحَدْ
وِاحْنَا خِيبِتْنَا مُشْ عَلَى حَدْ
***
يَا دُنْيَا غَدَّارَة وْأَسْيَا
عَمْلَالِي غَلْبَانَة وْنَاسْيَا
إِنِّ خِيبِتْنَا خِيبِتْنَا
مَا وَرَدِتْ أَبَداً عَلَى حَدْ
اِلنَّاسْ خِيبِتْهَا سَبْتِ وْحَدْ
وِاحْنَا خِيبِتْنَا مُشْ عَلَى حَدْ
***
مَتْلِمِّي نَفْسِكْ وِتْعِيشِي
دَا انْتِ مَا تِقْدَرِي عَلَى طِيشِي
دَا انَا اللِّي قَابِلْتِ الْوِيشِي
مِنْ خُوفُه قَالْ لِي مَا تِدْرِيشِي؟!!!
اِلنَّاسْ خِيبِتْهَا سَبْتِ وْحَدْ
وِاحْنَا خِيبِتْنَا مُشْ عَلَى حَدْ
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
وِاحْنَا خِيبِتْنَا مُشْ عَلَى حَدْ
آهِينْ يَا دُنْيَا وْبِنْآسِي
وِمَا لَاقِينَا اللِّي يْوَاسِي
وِفْضِلْتِ أَشْرَبْ مِنْ كَاسِي
كَاسِ الْمَرَارَة وِالْأَحْزَانْ
***
وِفْضِلْتِ يَا دُنْيَا أَغَنِّي
وَاعَلِّمِ النَّاسْ مِنْ فَنِّي
وِالْحِلْوَة..تِضْحَكْ وِتْغَنِّي
اِلنَّاسْ خِيبِتْهَا سَبْتِ وْحَدْ
وِاحْنَا خِيبِتْنَا مُشْ عَلَى حَدْ
***
مَتِبْكِي يَا دُنْيَا عَلَيَّا
وِعِيشِي فِي الْحُزْنِ شْوَيَّا
دَا انَا مَا عَادْ فَاضِلْ لِيَّا
غِيرِ الْمَآسِي وِالْحِرْمَانْ
***
مَتِبْكِي يَا دُنْيَا وْقُولِي
وِغَنِّي وِاحْكِي لِي فْصُولِي
مَتْغَنِّي وَيَّا النَّاسْ دُولِي
اِلنَّاسْ خِيبِتْهَا سَبْتِ وْحَدْ
وِاحْنَا خِيبِتْنَا مُشْ عَلَى حَدْ
***
يَا دُنْيَا غَدَّارَة وْأَسْيَا
عَمْلَالِي غَلْبَانَة وْنَاسْيَا
إِنِّ خِيبِتْنَا خِيبِتْنَا
مَا وَرَدِتْ أَبَداً عَلَى حَدْ
اِلنَّاسْ خِيبِتْهَا سَبْتِ وْحَدْ
وِاحْنَا خِيبِتْنَا مُشْ عَلَى حَدْ
***
مَتْلِمِّي نَفْسِكْ وِتْعِيشِي
دَا انْتِ مَا تِقْدَرِي عَلَى طِيشِي
دَا انَا اللِّي قَابِلْتِ الْوِيشِي
مِنْ خُوفُه قَالْ لِي مَا تِدْرِيشِي؟!!!
اِلنَّاسْ خِيبِتْهَا سَبْتِ وْحَدْ
وِاحْنَا خِيبِتْنَا مُشْ عَلَى حَدْ
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق