
يبغي تحقيق حلمه-فيا لقلبك الحالم-بل..أحﻻمه التي ﻻيحدها عد أو تقدير.
تستنهضين أحﻻمه إن غفت،وتروين منها التربة وتنعشين الجذور.تبتعثين فيها الحياة..تواكبين مسيرها لتبصر النور.تمنحينها الدفء تلهمينها الرغبة و التوق والإلحاح على الوصول.
فهي مثلك تعيش سعادتها بوجودها،ففيه جمالها،ومنه يكون..وإليه يرجع أصل الهناء ومنتهى..اﻷلق والسرور.
مريم زامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق