وَعَلى
أنغامُ رَحيلٍ
يَحبَسُ الأنفاسْ
وَعلى مَشهَدُ قَلبٍ أجرَدَ
مِن غيرِ لِباسْ
وَجَعُ المَكان
أبكاكِ وَ أبكاني
ياغُصنَ البان
وَزَهرَةَ آسْ
وَأسىً لايُقاسْ
عسى لو يَأتي النُعاسْ
وَأُغمِضُ عينيَّ لِثَوان
فَألقاكِ وَألقاني
ياعُقدَ المُرجان
وَحبّاتِ الماسْ
وَخمراً مَسكوباً بِالكاسْ
قَد يُمطِرُ فُراقُكِ الأجفان
فَأكتُبُ فوقَ الدّمعَةِ عُنواني
يا نَكهَةَ حَبَّهان
وَ بَقايا ثَغرٍ كانَ يُباس
وَعُيونٍ كَشُموعِ القُدّاس
رَصَفتُ إليكِ جِسراً في الأفنان
وَنَزَفَ القلبُ فَأدماكِ وَأدماني
... المُهَنّد ...
أنغامُ رَحيلٍ
يَحبَسُ الأنفاسْ
وَعلى مَشهَدُ قَلبٍ أجرَدَ
مِن غيرِ لِباسْ
وَجَعُ المَكان
أبكاكِ وَ أبكاني
ياغُصنَ البان
وَزَهرَةَ آسْ
وَأسىً لايُقاسْ
عسى لو يَأتي النُعاسْ
وَأُغمِضُ عينيَّ لِثَوان
فَألقاكِ وَألقاني
ياعُقدَ المُرجان
وَحبّاتِ الماسْ
وَخمراً مَسكوباً بِالكاسْ
قَد يُمطِرُ فُراقُكِ الأجفان
فَأكتُبُ فوقَ الدّمعَةِ عُنواني
يا نَكهَةَ حَبَّهان
وَ بَقايا ثَغرٍ كانَ يُباس
وَعُيونٍ كَشُموعِ القُدّاس
رَصَفتُ إليكِ جِسراً في الأفنان
وَنَزَفَ القلبُ فَأدماكِ وَأدماني
... المُهَنّد ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق