عندما يموت الضميرْ
ويُقفل قلب الأمّ بأقفالٍ
ويُدَقُّ بالمَساميرْ
ولم يعُد للإنسانية روح
ولم تعُد تلبس الحريرْ
أصبحَ الشاطئ مهداً
لطفلٍ حُرِمَ مِن السريرْ
تعلّقَ بِأمواجِ الحياةِ
فَقَتَلَهُ الضَّعف والأميرْ
كيفَ لِأمّةٍ أن تحيا ؟
وَقَد تاهَتْ وَلَم تَعُد تَسيرْ
هِيَ الأمواجُ سَتأخذنا
إلى الهاويةِ وهذا نَذيرْ
لَنْ يَنجُ منها حَيٌّ
صَغيراً كان أمْ كبيرْ
رُحماكَ ربي مِن زَمَنٍ
غابَت أُمّة وماتَ الضَّميرْ
___________________
الشاعر / بشار إسماعيل
ويُقفل قلب الأمّ بأقفالٍ
ويُدَقُّ بالمَساميرْ
ولم يعُد للإنسانية روح
ولم تعُد تلبس الحريرْ
أصبحَ الشاطئ مهداً
لطفلٍ حُرِمَ مِن السريرْ
تعلّقَ بِأمواجِ الحياةِ
فَقَتَلَهُ الضَّعف والأميرْ
كيفَ لِأمّةٍ أن تحيا ؟
وَقَد تاهَتْ وَلَم تَعُد تَسيرْ
هِيَ الأمواجُ سَتأخذنا
إلى الهاويةِ وهذا نَذيرْ
لَنْ يَنجُ منها حَيٌّ
صَغيراً كان أمْ كبيرْ
رُحماكَ ربي مِن زَمَنٍ
غابَت أُمّة وماتَ الضَّميرْ
___________________
الشاعر / بشار إسماعيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق