بثوبي الأسود راقصةُ أنا على ألحان عنوان روايتكَ...
على فتحة الصاد أغفو على شدة الميم أبكي وعلى نقاط التاء أنتحب...
تائهة مابين نيران لهفة انتظاري ومابين تبلد مشاعرك...
مابين نشوتي ونزوتي وتفيئك في ظل الصمت الأبدي...
ضائعة متسولة أنا...مابين خضوعك لأحضان النوم...
وسمري مع ساعات الليل ودقائقه أقص عليه حكاية صمتك...
وأخط لك قصيدةً...فتات حروفها هائمُ بك...وحبرها غارقُ في بحر حبك...
وكاتبتها متيمةُ بك من الميم إلى الدال...
جلطة عشقية أصابتني عندما عانقت أحرفي بقناع صمتك...
وبسلاح الصمت أراك تقتل معركة كلامنا العشقي...ماذا أفعل!!...
فهل لي أن أخون كلماتي التي أُجهضت من رحم جنوني بك...
واساعدك بقتل حبناا؟!...أم أصمت...وأبررُ صمتك...
بــأن الحروف تموت حين تُقال..
على فتحة الصاد أغفو على شدة الميم أبكي وعلى نقاط التاء أنتحب...
تائهة مابين نيران لهفة انتظاري ومابين تبلد مشاعرك...
مابين نشوتي ونزوتي وتفيئك في ظل الصمت الأبدي...
ضائعة متسولة أنا...مابين خضوعك لأحضان النوم...
وسمري مع ساعات الليل ودقائقه أقص عليه حكاية صمتك...
وأخط لك قصيدةً...فتات حروفها هائمُ بك...وحبرها غارقُ في بحر حبك...
وكاتبتها متيمةُ بك من الميم إلى الدال...
جلطة عشقية أصابتني عندما عانقت أحرفي بقناع صمتك...
وبسلاح الصمت أراك تقتل معركة كلامنا العشقي...ماذا أفعل!!...
فهل لي أن أخون كلماتي التي أُجهضت من رحم جنوني بك...
واساعدك بقتل حبناا؟!...أم أصمت...وأبررُ صمتك...
بــأن الحروف تموت حين تُقال..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق