⏪⏬
على قلقٍ ، كأني ياسمينةْ
تجدّل شعرها ، حيرى ، حزينةْ ...!
كأنّ النَّرجسَ الشَّاكي اليها
يفيقُ الصبحَ ، يُسمعني أنينَهْ
على قلقٍ كأني وردُ فُلٍّ
يداري موسمُ الفلِّ ، حنينَهْ
أتدرينَ بأنّي مثلُ غيمٍ
و يأخذك على شفةٍ رهينَةْ ...؟
يقبّل وجهك فجرٌ عليلٌ
و يغمرك إليه كالسجينةْ
دعيني مثلَ نجماتِ السماءِ
تروح إليكِ في أحلى سفينة
على قلق أغنيكِ بلحني
بهمس يجعل العطر جنوناً
ويجعل قلبيَ عشقاً ، دفينة ...
إلى عشق تعالي الليلَ نهفو
إلى الويلاتِ نهديها عنينَه
على قلقٍ كما قلبٍ عشيقٍ
يروح إليك في عشقٍ سنينَهْ
و أنتِ الروح تبغيكِ سجايا
فكوني في شغافي كالهدوء ...
و كوني في الحشا...
أحلى سكينة ...!
-
*سهيل أحمد درويش
سوريا _ جبلة
على قلقٍ ، كأني ياسمينةْ
تجدّل شعرها ، حيرى ، حزينةْ ...!
كأنّ النَّرجسَ الشَّاكي اليها
يفيقُ الصبحَ ، يُسمعني أنينَهْ
على قلقٍ كأني وردُ فُلٍّ
يداري موسمُ الفلِّ ، حنينَهْ
أتدرينَ بأنّي مثلُ غيمٍ
و يأخذك على شفةٍ رهينَةْ ...؟
يقبّل وجهك فجرٌ عليلٌ
و يغمرك إليه كالسجينةْ
دعيني مثلَ نجماتِ السماءِ
تروح إليكِ في أحلى سفينة
على قلق أغنيكِ بلحني
بهمس يجعل العطر جنوناً
ويجعل قلبيَ عشقاً ، دفينة ...
إلى عشق تعالي الليلَ نهفو
إلى الويلاتِ نهديها عنينَه
على قلقٍ كما قلبٍ عشيقٍ
يروح إليك في عشقٍ سنينَهْ
و أنتِ الروح تبغيكِ سجايا
فكوني في شغافي كالهدوء ...
و كوني في الحشا...
أحلى سكينة ...!
-
*سهيل أحمد درويش
سوريا _ جبلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق