⏪⏬
ترقبوا النجم في عليائه، شمسا كان في لمعانه وتوهجه، منيرا لكل ما حوله من عتمات الحقد والحسد، لم يستطيعوا فراقه خوفا على
أنفسهم من تجمد قلوبهم، وما اسطاعوا الاقتراب منه أكثر من المدار الذي خصص لهم، وما إن عجزت كل محاولاتهم عن قهره أو الإطاحة به وقد اشتعلت قلوبهم غيضا ، وصفوهُ بأنه متعالٍ ومحترق بحد ذاته، وظل ذاك الفرقُد عصيّا عن كل اغتيالاتهم..
* رائد العمري
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كلمة "غيضا" في النص مقصودة بمعنى شح العاطفة وبرودها رغم فيض المشاعر، وليس المقصود "الغيظ" بمعنى: الكره...
ترقبوا النجم في عليائه، شمسا كان في لمعانه وتوهجه، منيرا لكل ما حوله من عتمات الحقد والحسد، لم يستطيعوا فراقه خوفا على
أنفسهم من تجمد قلوبهم، وما اسطاعوا الاقتراب منه أكثر من المدار الذي خصص لهم، وما إن عجزت كل محاولاتهم عن قهره أو الإطاحة به وقد اشتعلت قلوبهم غيضا ، وصفوهُ بأنه متعالٍ ومحترق بحد ذاته، وظل ذاك الفرقُد عصيّا عن كل اغتيالاتهم..
* رائد العمري
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كلمة "غيضا" في النص مقصودة بمعنى شح العاطفة وبرودها رغم فيض المشاعر، وليس المقصود "الغيظ" بمعنى: الكره...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق