اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

هادية مسرحيدية المسرحيديات ...*بقلم رانية مرجية


⏪⏬
مسرحيدية هادية للمخرج القدير كامل باشا والممثلة المبدعة الجميلة شادن سليم من اقوى واجرأ المسرحيديات التي انتجت مؤخرا ولا سيما انها تربكنا تغربلنا تنشر غسيلنا الأسود بامتياز وبجرأة تخرجنا من قوقعتنا ومن دائرة الصمت.

تتركنا نفكر بعمق وتترك بنا اثر كبير فليس من السهل انتاج عمل بهذا الجرأة والتركيب لا على المخرج ولا على الممثلة لأنه يتطلب مجهود كبير بعيدا عن التكلف والإكسسوار وحتى الإضاءة يجعل الممثلة أحيانا تلهث بعمق تضحك بهستيريا ، تبكي بذكاء
لتشدنا وتربكنا في الان ذاته وحقيقة اكتب لا يستطيع احد ان ينتج ويخرج عمل كهذا الا من يملك رؤية خاصة وايمان عميق ضد استغلال المرأة تحت أي ظرف وشئنا ام ابينا.
هنالك استغلال للمرأة وعنف ممنهج ضدها نراها أحيانا تكذب حتى على نفسها وعلى اقرب الناس اليها لتهرب من الحقيقة المرة فنحن مجتمع بارع في تشويه الحقيقة واخفائها لأننا نخجل ونفضل ان نصور انفسنا ضحية على مواجهة الامر ووضع نهاية له في هذه المسرحيدية.
كانت النهاية موفقة فقد قتلت المتحرش الأول وانطلقت قتلت كل خوف كان يقيدها على كافة الجمعيات النسائية ان تستضيف هذه المسرحيدية لعمقها في تناول قضايا العنف والاستغلال .

فهذه هي مسرحيدية المسرحيديات لهذا العام فيكفي انها تتركنا مع الكثير من الأسئلة وهنا تبدأ كل واحدة مرت بتجربة مماثلة بالمواجهة مع الذات وكسر دائرة الصمت والخوف التي اعتادت عليهما اما بالتمرد ووضع حد لمأساتها واما ——

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...