اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

فيديو ⏪⏪ مناقشة رسالة ماجستير عن رواية "السّقوط في الشّمس" لسناء الشّعلان

⏪⏪
ناقش الباحثان الجزائريان إبراهيم عمور وطيب الشّريف عادل رسالة الماستر الخاصّة بها في الأدب العربيّ الحديث في قسم اللغة والأدب العربيّ في جامعة محمد بوضياف في الجزائر، وهي تحمل عنوان ""البنية الزّمنيّة في رواية السّقوط في الشّمس في لسناء
الشّعلان" للرّوائيّة الأردنيّة ذات الأصول الفلسطينيّة د. سناء الالشعلان.
وقد تكوّنت لجنة مناقشة رسالة الماستر من كلّ من: د. محمد زهّار من جامعة المسيلة رئيساً للجنة المناقشة،ود. خالد وهّاب من جامعة المسيلة مشرفاً ومقرراً، ود. مراد قفي من جامعة المسيلة ممتحناً.
وقد تحدّث الباحثان عن إشكاليّة الدّراسة، حيث قالا: "الإشكالية التي تصادفنا في هذا الموضوع هي كيفية بناء الزمن الروائي لدى الروائية الأردنية "سناء الشعلان " في روايتها " السقوط في الشمس" حيث جاءت هذه الأخيرة معبرة عن الحبّ وفي الحب حجر الزّاوية في الحكاية وتكثيف الذّات جعلت الأديبة في نقطة واحدة الذّات العاشقة، وكأنّها تريد القول للقارئ أنّ الحبّ دائماً قادر على تفسير ما يعجز عنه الواقع.وهذا يؤكّد أنّ الأديب وجداني في المقام الأوّل عبر أصل اللّغة المؤنّثة دون أن تفقد أسباب توازن سرد الواقع".
وقد تكوّنت الرّسالة من تمهيد شمل الحديث عن امتداد الّزمن في الكون، وفصلين؛ أحدهما نظري، والثّاني تطبيقي، أمّا الأوّل، فقد دراسة الباحثان فيه مفهوم الزّمن، وأنواعه، كما درسا الزّمن الروائي ومستوياته، والزّمن من حيث عناصره المكوّنة له. وفي ختام الرّسالة أدرج الباحثان أهم النقاط التي ركّزا عليها في بحثهما، فضلاً عن أهمّ النّتائج التي توصّلا إليها، ومن بينها الأسباب التي دفعتهما إلى اختيار هذا الموضوع لبحثهما هذا.
وقد ذكر الباحثان في ختام بحثهما بعض العوامل التي طبعت الهيكل الزّمنيّ لرواية "السّقوط في الشّمس" عبر تقنية جديدة، وهي:
1- أخذت الرواية مساراً دائريّاً، حيث تنطلق الأحداث فيها من نقطة هي الحاضر لتعود بعد رحلة كاملة إلى النقطة نفسها .
2- أخذ الماضي فيها الاهتمام الأكبر؛ لأنّ الرّواية يهيكلها الصّراع بين الماضي
والحاضر ليس إلا ، إضافة إلى وجود بعض الأحداث المستقبلية .
3- احتوت الرواية على كل عناصر الزمن من بطء السرد وتسريعه ، ومن تواتر
وعلاقات التّكرار التي تأخذ حيّاً خاصّاً .
4- الكشف عن مدى علاقة الزمن بالحياة الداخلية للرواية والذي يعطي مساحة واسعة لتشمل أحداثها المتشعبة والمتعددة ، وليعطي لشخصياتها نفساً طويلاً للاسترجاع في الماضي والتعمق في ذكرياته ، هذه الذكريات التي تبق سارية المفعول في الزمن ، رغم انقضاء زمنها الفعلي .

رابط مرافق من يوتيوب:
https://www.youtube.com/watch?v=sZqvAYV9uv4&feature=youtu.be

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...