ربما تتحول الاحلام الى حقيقة ... تحت الطبع روايتي " عارية تحت المطر "
التي ستكون بين ايديكم قريبا جدا وسترى النور .. وان تلاقي اعجابكم ..
كما قلت لكم سابقا كتبتها في العام 2013 وكانت لي محاولة طباعتها في لبنان ولكن مررت بظرف صعبة ومؤلمة وهي " موت ابنتي الصغيرة رانيا "
التي دفنتها في قرية " صريفا " التابعة لمدينة صور اللبنانية ...
أشكر الصديق " أحمد النزال " استاذ اللغة العربية في الجامعة اللبنانية ؛ وهو اول شخص قرأها وشجعني لطباعتها ... ولكن لم يحالفني الحظ ولا الظروف . وقد حاول مساعدتي كثيرا ...
وأشكر الصديق والاخ " حسن خيرو " استاذ اللغة العربية ... الذي اتعبته معي كثيرا ... لا ادري كيف اعبر لكم بانه رائع جدا وفارس من فرسان اللغة العربية .... الذي يساعد الجميع ولا ينتظر من احد حتى كلمة شكر
واشكر الشاعر " محمد عيسى " الذي سيقوم بطباعة الرواية ... هو شاعر وانسان رائع ومبدع ..
والصديق الشاعر والفنان التشكيلي " علي الطه "
الذي استقبلني في بيته وقلبه ...
واخي ابو عمار ... محمود ..
وكل الاصدقاء
" كل من شجعني .. "
التي ستكون بين ايديكم قريبا جدا وسترى النور .. وان تلاقي اعجابكم ..
كما قلت لكم سابقا كتبتها في العام 2013 وكانت لي محاولة طباعتها في لبنان ولكن مررت بظرف صعبة ومؤلمة وهي " موت ابنتي الصغيرة رانيا "
التي دفنتها في قرية " صريفا " التابعة لمدينة صور اللبنانية ...
أشكر الصديق " أحمد النزال " استاذ اللغة العربية في الجامعة اللبنانية ؛ وهو اول شخص قرأها وشجعني لطباعتها ... ولكن لم يحالفني الحظ ولا الظروف . وقد حاول مساعدتي كثيرا ...
وأشكر الصديق والاخ " حسن خيرو " استاذ اللغة العربية ... الذي اتعبته معي كثيرا ... لا ادري كيف اعبر لكم بانه رائع جدا وفارس من فرسان اللغة العربية .... الذي يساعد الجميع ولا ينتظر من احد حتى كلمة شكر
واشكر الشاعر " محمد عيسى " الذي سيقوم بطباعة الرواية ... هو شاعر وانسان رائع ومبدع ..
والصديق الشاعر والفنان التشكيلي " علي الطه "
الذي استقبلني في بيته وقلبه ...
واخي ابو عمار ... محمود ..
وكل الاصدقاء
" كل من شجعني .. "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق