أخــذتنـــي غفـــوة،أرسلـــت رسائلهـــا على شاشــــة الحــاســـوب تســــأ ل .
- أيـــن أنـــت..؟هـــل أنـــت معـــي..؟ أيـــن أنت .......؟؟ ملحــة أراهــــا..
إنــــنا نتســـلـــل على أمشــــاط أرجلنــــا ،جنـــة خضراء،جــــدولا ،خــريـــــر مــــاء.عصافيـــر مــن نـــور،زقزقتهــــا تملأ المكــــان... مغــــارة عجيبـــــة..
صمـــت مطبــــق .
عنـــد المدخــــل، مــــدخـل المغـــارة العجيبــــة تلــك ، أسمــــع أنفــــاس رفيقتــــــي بــــوضوح،، . دقـــــات قلبــــي المتســــارعة، مسمـــــوعة أكثــــــر.
كـــل شيـــئ بلــون الــــورد، يلمـــــع.كــان ... نــــور ..نــــور لا غيـــــره النّـــــــور.
أحنـــت رأسهــــا رفيقتـــــي ، تستـــــرق السمـــــع ،وحدهـــا العيــــون تتكـلــــــــم.
إنهــــــا مغـــــارة الحــــــب..!!
يـــريــــد كــــل منــّــا الــدّخـــول اليهــــا قبـــل الآخـــــر،، .و العــــودة منهــــــا
محمـــــلا بالكثــــير ، الكثيـــر مـــن الحـــــــب.
تبتســـــم ، و هي تهـــــم بالخــــروج،معلنــــة انتصارهــــــا .تحثنــــي لأســــرع.
قبـــل أن يتفطــــن لأمــــرنــــا زبــــانيــــة الكـــــره،و جـنـــود الحســـــــد
حـــــــراس المغــــارة.
لـــــم أشــــــاء المغـــــــادرة،لـــم أكــــن ســـاعتهــا أريـــــد المغـــادره
أتـــــرى الـــذي غنمتــــه يكفــــــي؟أتـــــراه يفيهـــا ، رفيقتــــــي .؟؟
استــــــولت علــّي الــرّغبـــة في أخــــــــذ المزيــــــد...المزيـــــــــد.
أريــــد لهــــــا المزيـــــد من الحــــــــــــب.
أتـــــى صوتهــــا الأخــــاذ يــــــردده الصــــــــــــــــدى
- هيـــــا يكفـــــي ،هيـــــا يكفينـــــا هـــــذا .
مـــــا لت رأســـــي المتعبـــة،....سقـــــط كتــــــاب من يـــــدي .بالكـــــاد فتحــــت عـيونـــــي ، نظـــــرة خاطفـــة على شــــاشــــة الحــــاسوب،قـــــرأت رسالتهـــــــا
- هــــــل انـــــت معـــــي ......؟؟
كنـــــت معهــــــا ... كنــــــت معهـــــا ...
- أيـــن أنـــت..؟هـــل أنـــت معـــي..؟ أيـــن أنت .......؟؟ ملحــة أراهــــا..
إنــــنا نتســـلـــل على أمشــــاط أرجلنــــا ،جنـــة خضراء،جــــدولا ،خــريـــــر مــــاء.عصافيـــر مــن نـــور،زقزقتهــــا تملأ المكــــان... مغــــارة عجيبـــــة..
صمـــت مطبــــق .
عنـــد المدخــــل، مــــدخـل المغـــارة العجيبــــة تلــك ، أسمــــع أنفــــاس رفيقتــــــي بــــوضوح،، . دقـــــات قلبــــي المتســــارعة، مسمـــــوعة أكثــــــر.
كـــل شيـــئ بلــون الــــورد، يلمـــــع.كــان ... نــــور ..نــــور لا غيـــــره النّـــــــور.
أحنـــت رأسهــــا رفيقتـــــي ، تستـــــرق السمـــــع ،وحدهـــا العيــــون تتكـلــــــــم.
إنهــــــا مغـــــارة الحــــــب..!!
يـــريــــد كــــل منــّــا الــدّخـــول اليهــــا قبـــل الآخـــــر،، .و العــــودة منهــــــا
محمـــــلا بالكثــــير ، الكثيـــر مـــن الحـــــــب.
تبتســـــم ، و هي تهـــــم بالخــــروج،معلنــــة انتصارهــــــا .تحثنــــي لأســــرع.
قبـــل أن يتفطــــن لأمــــرنــــا زبــــانيــــة الكـــــره،و جـنـــود الحســـــــد
حـــــــراس المغــــارة.
لـــــم أشــــــاء المغـــــــادرة،لـــم أكــــن ســـاعتهــا أريـــــد المغـــادره
أتـــــرى الـــذي غنمتــــه يكفــــــي؟أتـــــراه يفيهـــا ، رفيقتــــــي .؟؟
استــــــولت علــّي الــرّغبـــة في أخــــــــذ المزيــــــد...المزيـــــــــد.
أريــــد لهــــــا المزيـــــد من الحــــــــــــب.
أتـــــى صوتهــــا الأخــــاذ يــــــردده الصــــــــــــــــدى
- هيـــــا يكفـــــي ،هيـــــا يكفينـــــا هـــــذا .
مـــــا لت رأســـــي المتعبـــة،....سقـــــط كتــــــاب من يـــــدي .بالكـــــاد فتحــــت عـيونـــــي ، نظـــــرة خاطفـــة على شــــاشــــة الحــــاسوب،قـــــرأت رسالتهـــــــا
- هــــــل انـــــت معـــــي ......؟؟
كنـــــت معهــــــا ... كنــــــت معهـــــا ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق