اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

إِنِّي انْفَرَدْتُ بِلَحْنِ الْعِشْقِ سَيِّدَتِي؟!!! الشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه.. والشَّاعِرَةُ سنا المومني

{1}
أهواكَ ...أجبني ؟؟ ..الشَّاعِرَةُ سنا المومني

أنا أهواكَ
ولا أحدَ قبلكَ
أو بعدك
فوح هواكَ
في روحي
مازالَ ريحانا ……
أنا أهواكَ مُذْ كانَ

لاضوءَ في حارتنا
أتكئُ عطركَ
وشفاه الليلِ
بي حيرانا ……
أسمعُ أنفاسكَ
وأصابعُكَ نايات
تُسامرُ ضفاف
خاصرتي
تُذيبُ بمايكفي
لرحيقِ الشوقِ
أنْ يتسربلَ نيرانا……
تُغازلني
وأطوي الغنجَ
والأشواق أُداريها
وصهيل الاه
في خرسِ الدهشةِ
يُثير بأعماقي
الهذيانا ……
أهواكَ ……أجبني
انا مابين اليقين
والشك بهوانا ….
أقتلتَ الحبَّ
بأُخرى من بعدي ؟
وأنكرت الحب
الذي كانا ………. !!؟؟
أجبني …………….
*
{2}
اَلْوَجْنَتَانِ غُلَافٌ لَا يُفَارِقُهُ ثَغْرِي ..الشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه


تَهْوَيْنَ قَلْبِي وَقَلْبِي فِيهِ أَمْجَادُ=يَهْوَى هَوَاكِ وَبَعْضُ الْقَوْمِ حُسَّادُ
نَسَجْتُ رَسْمَكِ فِي قَلْبِي يُعَانِقُهُ=وَلِلْمَحَبَّةِ يَوْمَ الْعِشْقِ حُصَّادُ

قُومِي ازْرَعِي فِي فُؤَادِي رَقْصَ سُنْبُلَةٍ=يَأْتِ الْفُؤَادَ بِرُوحِ الْعِشْقِ إِيرَادُ
إِنِّي انْفَرَدْتُ بِلَحْنِ الْعِشْقِ سَيِّدَتِي؟!!!=يَأْتِي هَوَانَا بِدُنْيَا الحَفْلِ أَجْدَادُ

قُصِّي لِقَلْبِي مَعَانَاةً تُؤَرِّقُنِي=حَتَّى أَضُمَّكِ وَالْمَرْدُودُ أَوْلَادُ
يَا بُشْرَيَاتِ فُؤَادِي فِي تَوَقُّدِهِ=نَهْدَاكِ سِفْرٌ وَنَبْضُ الْحَرْفِ جَلَّادُ!!!

وَالْوَجْنَتَانِ غُلَافٌ لَا يُفَارِقُهُ=ثَغْرِي وَقُرْبُكِ يَا حَسْنَاءُ مِيلَادُ

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...