نبْـضٌ تُهدْهـده الآمـال يشْتعلُ
جفْـنٌ تبلّـله ذكْــراكِ والقُــبـلُ
شمْس المُنى لمْلمي نبْضا شكا ألما
يُعاقر الحرْف قدْ حاقتْ بـه العِـللُ
هيّـا ازْرعي ليْله شوْقـا يُؤازرهُ
فالجفْـنُ مكْتحِـلٌ والدّمْعُ ينْهمـلُ
ولا تهابي ريـاحَ الحزْن تلْفحهُ
وعطّري فجْره بالسّعْد يشْتمـلُ
فأنْت طُهْرُ صباحٍ ضاء مؤْتلقا
وأنْت وطّنْت قلْبًـا عزْفـه الأملُ
فهدْهدي مهْدَ رُوحٍ قدْ شذتْ أملا
ودثّـريــه لعلّ الجُرْحَ ينْـدمــلُ
محمّد الخذري
جفْـنٌ تبلّـله ذكْــراكِ والقُــبـلُ
شمْس المُنى لمْلمي نبْضا شكا ألما
يُعاقر الحرْف قدْ حاقتْ بـه العِـللُ
هيّـا ازْرعي ليْله شوْقـا يُؤازرهُ
فالجفْـنُ مكْتحِـلٌ والدّمْعُ ينْهمـلُ
ولا تهابي ريـاحَ الحزْن تلْفحهُ
وعطّري فجْره بالسّعْد يشْتمـلُ
فأنْت طُهْرُ صباحٍ ضاء مؤْتلقا
وأنْت وطّنْت قلْبًـا عزْفـه الأملُ
فهدْهدي مهْدَ رُوحٍ قدْ شذتْ أملا
ودثّـريــه لعلّ الجُرْحَ ينْـدمــلُ
محمّد الخذري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق