نَزَق
اجتَمَعت الظِّلال...
تَطَاوَلت، تَرَفَّعَت..سكَنَت المَرايَا السَّبع..
عَكَسَت المِرآة السَّابعَة احسَاسَها بالنُّقص...خفيَةً تَدرَّجَت سُلَّم الكَمَال...
هيَ الآنَ مُعلّقَة بَين السَّمَاء والأَرضِ تَنتَظر المَدَد!
جَريرَة
وَرّثُوه بَعضَ العَداوَات...استَحالت لعِبء ثَقيِل... وَضعهَا فَوق ظَهره وَهمّ يلتَمس النُّور ...
تَعثَّر قَلبه السَّليم فَتنَاثَرت مِن حَوله...انتفَضَت نَفسه الأمَّارة بالسُّوء، لكنّهَا لَم تَعتِقه!
مِنحَة المِحنَة
تُفزِعُني الحُرُوب.
ناشَدتُهم البَقاء بِجانِبي.
أخبَرتهم أنّنِي أكرَه الوِحدَة..
لم أكُن أتَصوّر أَن يُحبُّوني كُلّ هَذا الحُبّ...فَقد سَيّجُوا بَيتي بِشظايَاهُم.
مريم بغيبغ
الجزائر
اجتَمَعت الظِّلال...
تَطَاوَلت، تَرَفَّعَت..سكَنَت المَرايَا السَّبع..
عَكَسَت المِرآة السَّابعَة احسَاسَها بالنُّقص...خفيَةً تَدرَّجَت سُلَّم الكَمَال...
هيَ الآنَ مُعلّقَة بَين السَّمَاء والأَرضِ تَنتَظر المَدَد!
جَريرَة
وَرّثُوه بَعضَ العَداوَات...استَحالت لعِبء ثَقيِل... وَضعهَا فَوق ظَهره وَهمّ يلتَمس النُّور ...
تَعثَّر قَلبه السَّليم فَتنَاثَرت مِن حَوله...انتفَضَت نَفسه الأمَّارة بالسُّوء، لكنّهَا لَم تَعتِقه!
مِنحَة المِحنَة
تُفزِعُني الحُرُوب.
ناشَدتُهم البَقاء بِجانِبي.
أخبَرتهم أنّنِي أكرَه الوِحدَة..
لم أكُن أتَصوّر أَن يُحبُّوني كُلّ هَذا الحُبّ...فَقد سَيّجُوا بَيتي بِشظايَاهُم.
مريم بغيبغ
الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق