أَنَا وَالنِّيلُ حَيَارَى
لَا تَلُمْنِي إِنْ أَنَا فَتَّشْتُ عَنْ دُنْيَا الْأَمَانْ
فَرَنِينُ الْقَلْبِ أَبْكَانِي عَلَى مُرِّ الزَّمَانْ
وَدُمُوعٌ دَاهَمَتْنِي=مَا وَعَتْ مَعْنَى الْحَنَانْ
لَسْتُ أَدْرِي يَا عُيُونِي=مَا دَرَاهُ النَّائِحَانْ
حَالُنَا يُبْكِي السَّوَاقِي=قَدْ وَعَاهُ عَاشِقَانْ
أَنَا وَالنِّيلُ حَيَارَى=شَارَكَتْنَا نَجْمَتَانْ
لَيْلَةَ الْحُبِّ وَسِرْنَا=فِي الْحَنَايَا يَنْبِضَانْ
^
أَنْتِ..حَمَامَةْ
أَنْتِ..حَمَامَةْ؟!!!=حِمْ حِمْ
وَعَلَى الْحَبِّ=لَمْ لِمْ
وَتَطِيرِينَ بَ=عِيداً جِدَّا
عَجَبِي مِنْكِ =فَاقَ الْحَدَّا
وَجَنَاحَاكِ =قَدْ جَعَلَاكِ
فِي الْخِفَّةِ أُفْ=قاً مُمْتَدَّا
يَا اَللَّهْ= يَا اَللَّهْ
كَيْفَ خَلَقْتَ جَ=مَالاً صَارَا
يَخْطَفُ بِالسِّحْ=رِ الْأَنْظَارَا؟!!!
أَنْتِ..حَمَامَةْ؟!!!=مَا أَحْلَاكِ !!!
قَلْبِي يَتَطَلْ=لَعُ لِعُلَاكِ
رَبِّي أَبْدَعَ=ذَاكَ الرِّيشَا
لِتَطِيرَ الْمَلِ=كَةُ وَتَعِيشَا
أَنْتِ..حَمَامَةْ؟!!!= قَلْبِي سَبَّحْ
مَنْ أَنْشَأَ فَا=تِنَةً تَسْبَحْ
^
أَيَا أَمَلاً يُرَاوِدُنِي
أَيَا أَمَلاً يُرَاوِدُنِي=وَيَا قَمَراً يُوَاعِدُنِي
وَيَا نَغَماً مَعَ الْأَيَّامِ بِالنَّجْوَى يُسَانِدُنِي
أَرِينِي حُسْنَكِ الْفَتَّانَ فِي نَوْمِي يُطَارِدُنِي
أَرِينِي الْمَوْزَ وَالرُّمَّانَ فِي اللُّقْيَا يُنَاشِدُنِي
أَرِينِي النَّهْدَ وَالشَّفَتَينِ مَا فَتِئَتْ تُجَاهِدُنِي
أَرَادَتْ أَنْ أُقَبِّلَهَا=بِرِيقٍ لَا يُعَانِدُنِي
فَقُلْتُ:"أَمِيرَةُ الْأَعْضَاءِ بِالْحُسْنَى تُشَاهِدُنِي؟!!!
^
فِي صُحْبَةِ الْبَطْرِيقْ
نَدْعُو بِالتَّوْفِيقْ=لِجَمِيعِ الشُّعَرَاءْ
وَنَوَدُّ التَّعْلِيقْ=لِجَمِيعِ الْأُدَبَاءْ
وَنُرِيدُ التَّصْفِيقْ=مِنْ كُلِّ الْأَعْضَاءْ
يَصْحُبُنَا الْبَطْرِيقْ=وَلَفِيفُ النُّبَهَاءْ
يَتَحَمَّلُ وَيُطِيقْ=أَصْنَافَ الْأَشْيَاءْ
فِي الْأَشْعَارِ عَتِيقْ=وَجَمِيعُ الْأَبْنَاءْ
وَالتَّعْلِيقُ رَقِيقْ=فِي سِرْبِ الْوُجَهَاءْ
^
تَأَلَّقِي
تَأَلَّقِي فِي مَفْرِقِي=وَشَارِكِي فِي مَوْثِقِي
وَلَا تَخَافِي..طِفْلَتِي=رَغْمَ الْبُعَادِ حَلِّقِي
فَأَنْتِ فِي قَلْبٍِ هَوَى =فَيْضَ الْجَمَالِ الْمُشْرِقِ
حَبِيبَتِي أُسْطُورَتِي=حُبَّ الْحَيَاةِ وَثِّقِي
لَا تَيْأَسِي لَا تَقْلَقِي=مِنْ غَايَتِي أَوْ مَنْطِقِي
إِنَّ الْحَيَاةَ رِحْلَةٌ=هَيَّا بِنَا فِي زَوْرَقِي
مَهْمَا تَوَغَّلَ بُعْدُنَا= حَبِيبَتِي سَنَلْتَقِي
لَا تَلُمْنِي إِنْ أَنَا فَتَّشْتُ عَنْ دُنْيَا الْأَمَانْ
فَرَنِينُ الْقَلْبِ أَبْكَانِي عَلَى مُرِّ الزَّمَانْ
وَدُمُوعٌ دَاهَمَتْنِي=مَا وَعَتْ مَعْنَى الْحَنَانْ
لَسْتُ أَدْرِي يَا عُيُونِي=مَا دَرَاهُ النَّائِحَانْ
حَالُنَا يُبْكِي السَّوَاقِي=قَدْ وَعَاهُ عَاشِقَانْ
أَنَا وَالنِّيلُ حَيَارَى=شَارَكَتْنَا نَجْمَتَانْ
لَيْلَةَ الْحُبِّ وَسِرْنَا=فِي الْحَنَايَا يَنْبِضَانْ
^
أَنْتِ..حَمَامَةْ
أَنْتِ..حَمَامَةْ؟!!!=حِمْ حِمْ
وَعَلَى الْحَبِّ=لَمْ لِمْ
وَتَطِيرِينَ بَ=عِيداً جِدَّا
عَجَبِي مِنْكِ =فَاقَ الْحَدَّا
وَجَنَاحَاكِ =قَدْ جَعَلَاكِ
فِي الْخِفَّةِ أُفْ=قاً مُمْتَدَّا
يَا اَللَّهْ= يَا اَللَّهْ
كَيْفَ خَلَقْتَ جَ=مَالاً صَارَا
يَخْطَفُ بِالسِّحْ=رِ الْأَنْظَارَا؟!!!
أَنْتِ..حَمَامَةْ؟!!!=مَا أَحْلَاكِ !!!
قَلْبِي يَتَطَلْ=لَعُ لِعُلَاكِ
رَبِّي أَبْدَعَ=ذَاكَ الرِّيشَا
لِتَطِيرَ الْمَلِ=كَةُ وَتَعِيشَا
أَنْتِ..حَمَامَةْ؟!!!= قَلْبِي سَبَّحْ
مَنْ أَنْشَأَ فَا=تِنَةً تَسْبَحْ
^
أَيَا أَمَلاً يُرَاوِدُنِي
أَيَا أَمَلاً يُرَاوِدُنِي=وَيَا قَمَراً يُوَاعِدُنِي
وَيَا نَغَماً مَعَ الْأَيَّامِ بِالنَّجْوَى يُسَانِدُنِي
أَرِينِي حُسْنَكِ الْفَتَّانَ فِي نَوْمِي يُطَارِدُنِي
أَرِينِي الْمَوْزَ وَالرُّمَّانَ فِي اللُّقْيَا يُنَاشِدُنِي
أَرِينِي النَّهْدَ وَالشَّفَتَينِ مَا فَتِئَتْ تُجَاهِدُنِي
أَرَادَتْ أَنْ أُقَبِّلَهَا=بِرِيقٍ لَا يُعَانِدُنِي
فَقُلْتُ:"أَمِيرَةُ الْأَعْضَاءِ بِالْحُسْنَى تُشَاهِدُنِي؟!!!
^
فِي صُحْبَةِ الْبَطْرِيقْ
نَدْعُو بِالتَّوْفِيقْ=لِجَمِيعِ الشُّعَرَاءْ
وَنَوَدُّ التَّعْلِيقْ=لِجَمِيعِ الْأُدَبَاءْ
وَنُرِيدُ التَّصْفِيقْ=مِنْ كُلِّ الْأَعْضَاءْ
يَصْحُبُنَا الْبَطْرِيقْ=وَلَفِيفُ النُّبَهَاءْ
يَتَحَمَّلُ وَيُطِيقْ=أَصْنَافَ الْأَشْيَاءْ
فِي الْأَشْعَارِ عَتِيقْ=وَجَمِيعُ الْأَبْنَاءْ
وَالتَّعْلِيقُ رَقِيقْ=فِي سِرْبِ الْوُجَهَاءْ
^
تَأَلَّقِي
تَأَلَّقِي فِي مَفْرِقِي=وَشَارِكِي فِي مَوْثِقِي
وَلَا تَخَافِي..طِفْلَتِي=رَغْمَ الْبُعَادِ حَلِّقِي
فَأَنْتِ فِي قَلْبٍِ هَوَى =فَيْضَ الْجَمَالِ الْمُشْرِقِ
حَبِيبَتِي أُسْطُورَتِي=حُبَّ الْحَيَاةِ وَثِّقِي
لَا تَيْأَسِي لَا تَقْلَقِي=مِنْ غَايَتِي أَوْ مَنْطِقِي
إِنَّ الْحَيَاةَ رِحْلَةٌ=هَيَّا بِنَا فِي زَوْرَقِي
مَهْمَا تَوَغَّلَ بُعْدُنَا= حَبِيبَتِي سَنَلْتَقِي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق