أيلولُ !!
ما كلّ هذا البكاء ؟
الرغبةُ تنوسُ وتنوسُ
لم تعد تجدي الصلوات،
والبسطاءُ يدفعون ثمن الحبّ بدمائهم
الآلهةُ أين هي من ازدحام الأجسادِ
من بكاء الأطفال ،
من رياحين انغرست مع الدماء
المدينةُ يا أبي لم تخلع ثوب الحداد
ويتساءلُ عاشقٌ للحياة
أين دربُ الله ؟ أين اليقين ؟
يا زمن الرّماد
يا وجع الناي ، وأيلولُ يسرجُ الريح
لا أرى سوى الغبار
ويقولُ طفلٌ :
إنّه الرّغد يا أبي
لكن أين المطر ؟
هل مايزالُ حبيس ضفاف الغيم
ويتوهُ الصوتُ ، ويبقى الصدى
إنّها ولادةُ الوهم من خاصرةِ الحياة
السعدُ مايزالُ يلملم خطاه العاثرة
ويمسك ُ القصيدةً كي تقيهِ الرصاص
أيلولُ !!
ألم تملّ من تساقط الأجساد؟
أيّ وليمةٍ تلك الملطخةُ بدماء الأبرياء
نعم و تتناسلُ الأسئلةُ
وتخرجُ من قصيدتي عبْرة
تسقي مقابر الزنابقِ والحبق
ويبقى اسم الوطن شاهدا
أنّ الدّم صدق
ما كلّ هذا البكاء ؟
الرغبةُ تنوسُ وتنوسُ
لم تعد تجدي الصلوات،
والبسطاءُ يدفعون ثمن الحبّ بدمائهم
الآلهةُ أين هي من ازدحام الأجسادِ
من بكاء الأطفال ،
من رياحين انغرست مع الدماء
المدينةُ يا أبي لم تخلع ثوب الحداد
ويتساءلُ عاشقٌ للحياة
أين دربُ الله ؟ أين اليقين ؟
يا زمن الرّماد
يا وجع الناي ، وأيلولُ يسرجُ الريح
لا أرى سوى الغبار
ويقولُ طفلٌ :
إنّه الرّغد يا أبي
لكن أين المطر ؟
هل مايزالُ حبيس ضفاف الغيم
ويتوهُ الصوتُ ، ويبقى الصدى
إنّها ولادةُ الوهم من خاصرةِ الحياة
السعدُ مايزالُ يلملم خطاه العاثرة
ويمسك ُ القصيدةً كي تقيهِ الرصاص
أيلولُ !!
ألم تملّ من تساقط الأجساد؟
أيّ وليمةٍ تلك الملطخةُ بدماء الأبرياء
نعم و تتناسلُ الأسئلةُ
وتخرجُ من قصيدتي عبْرة
تسقي مقابر الزنابقِ والحبق
ويبقى اسم الوطن شاهدا
أنّ الدّم صدق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق