عندما قررت أن أكتب
إليكِ القصيدة
فكرت كثيراً
وترددتُ كثيراً
وتحيرتُ كثيراً
وهربتْ منى كلماتي
وحِرتُ بين تعبير وتعبير
فما عساها تُجدى التفاسير
أمام سُر جمالكِ الخطير
وهى تافهٌ زهيدة
قديمةٌ غيرَ مفيدة
فألقيت القلم من يدي
وظلت أفكر في مفتتح
بربكِ اخبريني ...؟
بربكِ اخبريني .. ماذا أقول ..؟!
علميني ماذا أقول .. ؟
امنحيني أبجدية البواح
وأبجدية للرُوح
والرَوحٍ والرآح
كي اتموسق فيكِ ..
كي أتوحد فيكِ ..
أقرأكِ حرفاً فحرفا
فأني أجهل أبجدية إمرأةً مثلكِ ..
مصنوعةً من العاج والمرمر
والياقوت الأحمر ..
وخليطً من المسك والعنبر
متمردةً انتِ علي كل تقاليد القبيلة
ومواريث القبيلة
ومتفردة انتٍ مثل القصيدة
وانأ رجل غير تقليدي مثلكِ
لا أحب الرتين
ولا أحب الضجيج
ولا أحب التلون
ولا احب غيركِ
من دون النساء
إليكِ القصيدة
فكرت كثيراً
وترددتُ كثيراً
وتحيرتُ كثيراً
وهربتْ منى كلماتي
وحِرتُ بين تعبير وتعبير
فما عساها تُجدى التفاسير
أمام سُر جمالكِ الخطير
وهى تافهٌ زهيدة
قديمةٌ غيرَ مفيدة
فألقيت القلم من يدي
وظلت أفكر في مفتتح
بربكِ اخبريني ...؟
بربكِ اخبريني .. ماذا أقول ..؟!
علميني ماذا أقول .. ؟
امنحيني أبجدية البواح
وأبجدية للرُوح
والرَوحٍ والرآح
كي اتموسق فيكِ ..
كي أتوحد فيكِ ..
أقرأكِ حرفاً فحرفا
فأني أجهل أبجدية إمرأةً مثلكِ ..
مصنوعةً من العاج والمرمر
والياقوت الأحمر ..
وخليطً من المسك والعنبر
متمردةً انتِ علي كل تقاليد القبيلة
ومواريث القبيلة
ومتفردة انتٍ مثل القصيدة
وانأ رجل غير تقليدي مثلكِ
لا أحب الرتين
ولا أحب الضجيج
ولا أحب التلون
ولا احب غيركِ
من دون النساء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق